نبذة الناشر:تحكي هذه الرواية عن ماضٍ أليم، عاشته «ربى»؛ ولم تعلم حينذاك بأنَّ ما اشتكت منه بالأمس؛ أصبح فيما بعد هو الجزء الأهم، والأجمل لسنوات تَخيَّلتها الشُّعلة المضيئة لمسار حياتها!.. فتابعت الكفاح: وهمّها اللِّحاق بِمَن في قدرته انتشال حُبِّها من غرق الضّياع، والقلق المضني، والوحدة الصّامتة!..