نبذة الناشر:ومما امتلكتُ وأحببتُ: صارٍ عجوز... وتعويذة للشجاعةْ... ولم أرَ غيرَ سفينةِ موتيَ... تُقبلُ في حذرٍ بينَ تلكَ الصَّخورِ الدقيقةْ... وما هِيَ أصواتُها، إنها سوفَ تخترقُ الأرضَ، يحفرُ حيزومُها... طريقَه بينَ البناياتِ حتَّى يمسَّ سياجَ الحديقةْ...
مُضيئاً، ويبلغَ وجهي الذي يعكسُ الإلتماعةْ... لقد جبتُ في اللامكانِ... وعبَأتُ عَقْلي كساعةْ.