نبذة الناشر:فَمِنْ بُرْقُعِ الجَسَدِ الَّذِي يَحْجُبَ الرُّوح... وَخُمْرَةِ الثَّوْبِ الَّتِي تَحْجُبُ الجَسَد... فَخَمْرَةِ جَسَدٍ لَمَّا يَزَلْ حَبِيسَ الظِّلّ: مَسَارَاتٌ شَوْقِيَّة... وَمَدَارَاتٌ عِشْقِيَة!...
فَلْنُمِطِ البُرْقُعَ عَنِ الرُّوح... أَوْ حَبّذا بُرْقُعُ مَانِي الرَّسَولْ؛ يَظْهَرُ عِنْدَما يَلْبَسُهُ... وَيَخْتَفِي إِذَا خَلَعَهُ!...
لا تَطْلُبِ الرِّداءَ... بَلِ اطْلُبِ المُرْتَدي... لا تَطْلُبِ الرِّداءَ، بَلْ كُنِ المُرْتَدي!!...