لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الخوف من الموت

(4)    التعليقات: 1 المرتبة: 66,899

الخوف من الموت
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
الخوف من الموت
تاريخ النشر: 16/02/2018
الناشر: دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
ترجمة: اسامة منزلجي
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 272
مجلدات: 1
ردمك: 9782843091391
الخوف من الموت
الخوف من الموت
(4)    التعليقات: 1 المرتبة: 66,899

تاريخ النشر: 16/02/2018
الناشر: دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
ترجمة: اسامة منزلجي
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 272
مجلدات: 1
ردمك: 9782843091391
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
الخوف من الموت

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين.
الإسم: odai شاهد كل تعليقاتي
  الخوف من الموت - 06/08/40
الإعجاب عادة ما يأتي من المبادئ المجردة من المصالح التي عادة ما تطغى على سلوك البشر وهذا يتضح جلياً من خلال شخصية "إريكا يونغ" حينما سئلت عن أمور تلتها إجابات تبدد كل الغيوم الملبدة فهي ترى أن الألم والإعاقة أشد وطأً من الموت وتكره النرجسية وتعشق ذوي العزم وهي تكذب فقط لتحمي مشاعر من تحبهم وتزداد إعجاباً بنفسها كلما تقدمت في السن والأهم من ذلك أنها عندما سئلت عن من تبغض فأجابت بدون تردد "دونالد ترامب عاشق المال، الكذاب المريض،قاتل الأطفال.حسناً فلنصف الرواية فهي بعد عقدين كاملين تقرر "إريكا؛أن تكتب سيرة متبقية من حياتها وهي في السبعين من عمرها بعد أن كتبت "الخوف من الخمسين" وقبلها " الخوف من الطيران" وللحق فقد أتت السيرة آسرة ،ماجنة،صريحة ،حالمة ،حكيمة ،تقية،وفي نفس الوقت رافضة وكافرة سيرة مجنونة بكل ما تعبر عن من شجاعة وثبور فهي وبعد هذا العمر تقول أن الإنسان يرى الآن الأمور السرية عادية عابرة لا تستحق الكتمان تقوا إريكا حرفياً "إنني أكره أن أتقدم في السن ،لا أرى شيئ جيد في ذلك ،إن منحدر الحياة مملوء بالصخور ،آفاقك مبهمة وكتل الثلج الأسود تظهر في كل مكان ،تتربص بك لجعلك تنزلقين .ربما كانت موجود من قبل لكنك لا تلاحظيها.والان هي تكمن لك عند كل منزلق. تسعدك بأخبار جميلة حيث أنها تعتقد أن حال تسعينيات هي السبيعينيات الجديدة وحال السبيعينيات هي الخمسينيات الجديدة فقد تطور العلم وزاد حال الرخاء هذا مالم تتلف الحروب شعوبها وتدثرهم تتحدث عن أولئك الحكماء الذين يختارون ساعات موتهم والطاقة التي تفيض عند البعض وعن تلك السنوات التي تطير مهرولة على أوراق الروزنامة كما في الأفلام القديمة في حديثها عن والديها ألم واضح وحب جارف فهي وإن تدرك حكمة الحياة في سلبية شعور العمر في أرذله إلا أن الفطرة لا تقبل الفقد تقول في إحدى زوايا كتابها "ليس لدينا شعائر للموت. لذلك الأمر صعب،فمن الممفترض آن نختفي عندما لا نعود شباباً،آباؤنا يزعجوننا لاأنهم يذكروننا بقدرنا،ونحن نزعجهم لأننا نذكرهم بما فقدوه،إننا في حاجة إلى شعائر جديدة،وفلسفاتجديدة.ليتنا فقط نؤمن؟ هذههي المشكلة كيف يمكن الإيمان بالله بعد المحرقة،وحرب فيتنام ،والعراق،وأفغانستان سيرة طويلة فيها من الجرأة والحكمة والشهوة والصراحة الكثير كتبت كي تستفيد منها الأجيال بقلم كاتبة موسرة غنية وممثلة بارعة وقاصة ماهرة ..رائع