نبذة الناشر:ليس هو يومك المعتاد،
النافذة تستجلب ضوء الشمس،
وشيئاً من كآبة البارحة
ها هي فتاتك الصغرى تعود
حين لا يبقى في جعبتيك سوى السهام
وشيئ من أحلام صغارك
(صغارك الرائعين)
الميممين صوب الخديعة،
يرسلون أمنياتهم سرب طيور
وتتسلق ضحكاتهم أسوار المدينة
المدينة التي لم تجترحها يوما
وعلمت حكاياتها من رمال الصحراء.