نظرية المشاركة في الإرادة الالهية وقضايا اسلامية اخرى

لـ علي الشرع

(0) التعليقات: 0 المرتبة: 213,407

نظرية المشاركة في الإرادة الالهية وقضايا اسلامية اخرى

❮❯

4.00$

تاريخ النشر: 19/12/2022

الناشر: خاص - علي الشرع

النوع: كتاب إلكتروني/epub

توفر الكتاب: يتوفر في غضون 48 ساعة

حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)

نبذة g2XxoxyeU8الناشر:(نظرية المشاركة في الإرادة الإلهية المعنون به هذا الكتاب وتحتل القسم الأول منه هي محاولة جديدة في الفكر الاسلامي تستهدف فهم آيات القرآن والاحاديث النبوية بطريقة تجعل من المسلم غير المتخصص اكثر استيعاباً لمقاصد الإسلام ابعد مما عرضه الفقهاء منها واسخدموه في استنباط الاحكام الشرعية.
و" نظرية المشاركة في ...الإرادة الإلهية" المعروضة في هذا الكتاب تُطرح لأول مرة حسب اطلاعي، وبنيت على أساس وضع تصنيف ترتيبي للناس، ومن خلالها يمكن الإجابة على قضايا كثيرة مثيرة للجدل من قبيل لماذا تكون القيمومة للرجل دون المرأة وليس العكس او لماذا ثواب صلاة المتزوج اكثر من الاعزب الذي يستبطن تشجيع الناس على الزواج؟ وكل هذه القضايا وغيرها ستعطي لها النظرية الحالية تفسيراً يختلف عما هو سائد ومألوف من اراء وطروحات. ويمكن أن تكون هذه النظرية بداية لوضع نظريات اخرى انسجاماً مع وجهة النظر التي يتبناها المؤلف الحالي وهي إن القرآن والاحاديث النبوية بحاجة الى وضع نظريات موحدة لفهمها على الوجه الاكمل والاستفادة منها في حث المسلم على العمل الصالح. ولا شك فأنها ستكون ذات فائدة للجميع؛ لطلبة العلوم الدينية وللقارئ العادي الذي يصعب عليه ادراك كثير من التشريعات والاحاديث ذات البعد الاجتماعي ولا يدرك المغزى من وراءها.
وفي القسم الثاني من الكتاب استعرضنا مواضيع اخرى لها صلة بالدين الإسلامي ولبعض الممارسات والشعائر ذات الطابع الديني فيه وإعطاء تفسير عقلاني لها. ومن تلك القضايا هو انكار البعض بل التهريج على الثواب الجزيل الذي يمنحه الله تعالى للمؤمن في الجنة، مثل حصوله على سبعين الف قصر ومثلها من الزوجات يرى البعض إنه مبالغ فيه، وسوف نثبت أن ذلك ليس بكثير بل أنه طبيعي ومناسب ولا مبالغة فيه. وتوجد قضايا أخرى متنوعة مطروحة في الكتاب منها ضريبة الخُمس وطريقة استلامه، والعنف الاسري والحل القرآني له، وقضايا أخرى تتعلق بالشعائر الحسينية وطول عمر الامام المهدي عليه السلام والإحسان القرآني، والإصلاح في القرآن وغيرها.)

إقرأ المزيد