نبذة الناشر:يندرج هذا الديوان في مصاف الرؤى الشعرية التي كلما أصغينا فيها لذواتنا،جدّدنا معرفتنا بكياننا ووجودنا وهذا من قول الشاعر:
مَنْ أَكُونْ؟
مَاذَا يَحْدُثُ لِبَاطِنِ عَقْلي الواقعي؟
ما الذي يُبْقيني حيًّا؟
بِداخِلي تَكْتَوِي لُغتي.. أنا كائنٌ جمالي..
أَسْتطيعُ صُنْعَ ذاتي
سأصْرُخُ كيْ تتشكّل بقايايَ.