حقيقة واضحة لذوي العقول النيرة
- 27/03/29
انا اتفق في ماكتب في هذا الكتاب لاني سألت نفسي قبل ان يصدر هذا الكتاب اين ابو بكر اين عمر اين علي هل كانو نائمين ام تفكيرهم منصب على الاكل والنساء لماذا لا يحدثون عن الرسول وهم له ملازمون ام عقل ايو هريرة افطن من عقولهم ا1ا لم لم يصير هو امام المسلمين وخليفتهم
ابو هريره راوية الاسلام وان رغ
- 01/05/28
لم اظن ان يخرج من ارض الكنانه , اقزام يتطالولون على العمالقة , ولكن ماضر السماء اذا امتدت اليها يد شلاء , وهل ينطفئ نور الشمس اذا حاول جميع اقزام الارض جميعا ان يطفئوها , ولكن " ابى الله الا ان تجري الحسنات على راوية الاسلام بعد موته ولله الحمد والمنه "
سلام اليك السيد عبدالله كمال كما كنت اتوقع جاء تعليفك على كتاب شيخ المضيرة مستمد من الفكر الذى ادى بالفكر الاسلامى الى الضمور والذين جعلوا للصحابة عدول مطلق يعادل حتى الرسول الكريم و اذا جاء احد الناس يناقشهم بموضوعية اتهموه كعادتهم بالكفر و الزندقة والالحاد ناسياً أو متناسياً ان ابو هريرة هذا لم يمكث مع رسول الله سوى عام واحد و انه قدر روى عن الرسول 5000 حديث لم يصح منها على زعمهم سوى 450 حديث ؟الا يوضح ذلك امر جلياً قى رواية هذا الرجل .. نسى ان ابو هريرة كان ملازماً لكعب الاجبار و روى كلا منهم عن صحابه... هل ينكر ان عمر بن الخطاب رضى الله عنه قد ولاه على البحرين ثم اقاله بعد شبهات اثيرت حوله وعندما سمع روايات ابو هريرة عن رسول الله حذره و توعده ان لا يعود لمتلها حتى قال ابو هريرة ما كنت اجرؤ على قول هذا فى عهد عمر وايهما اجل قدراً واعظم عند الله ابو هريرة ام عمر بن الخطاب رضى الله عنه...نعم لا تستطيع ان تخرج تلك الجماعة من سباتتها العميق حتى اذا حاورت احدهم كيف تلوم النصارى على انهم كتبوا الانجيل بعد وفاة المسيح بمائة و حمسين عام و لا تلوموا انفسكم على انكم كتبتم تلك الرويات الزائفة عن رسول الله بعد وفاته بمائتى عام الا تستحون.. و لكنهم يقولون مثلما قال الكفار فى القرآن الكريم ( هذا ما الفينا عليه ابائنا اولوا كان اباؤهم لا يعقلون )رغم وجود تنبيه من الرسول الكريم على عدم كتابة شىء مما يقوله سوى القرآن الكريم ..وكان من نتاج ذلك ان ملئت كتب السيرة و التفاسير بالاساطير و الخرافات و الفتاوى الجاهلة و المدمرة التى جعلت المسلمين من ارازل الامم..ولكن الله الذى توعد بحفظ كتابه لقادر ان يعيد المسلمين الى اسلامهم النقى الصفى الخالى من الخرافة والاساطير ... وافضل عقاب لهؤلاء ان تتركهم يعيشون فى اوهامهم التى صنعوها وما انزل الله بها من سلطان اتركهم الى اسطورة المهدى المنتتظر وعذاب القبر دعهم فى غيهم يمعهون ( مثل الذين حملوا التوراه ثم لم يحملوها كمثل الحمار يحمل اسفارا ) ولا حول ولا قوة الابالله العلى العظيم
ان كتاب شيخ المضير من افضل الكتب التى فراتها والذى يسقط القناع الزائف
نصيحتى لكل الناس لت يقرأو ذلك الكتاب فانه بالقعل من اروع الكتب التى قراتها و نرحب كذلك بكل رأى حول ذلك الكتاب حتى ولو كان يخالفنا فى الرأى الاهم من ذلك هو الوصول الى الحقيقة التى هى هدف كل مسلم صادق
كتاب مليء بالإفك والكذب
- 21/07/27
هذا الكتاب ككتاب المؤلف الآخر "أضواء على السنة المحمدية" مملوء بالأغاليط والكذب والظنون الجائرة والأهواء التي نسأل الله أن يعيذنا منها. ذكر أنه يعتمد على مصادر موثوقة وسيكون موضوعيا في نقل سيرة هذا الصحابي وإذا بنا نرى الكتاب يقطر حقدا وكرها للصحابي الجليل حتى وصل الأمر إلى حد وصفه بأوصاف أعجز عن كتابتها وأقل ما قال عنه أنه كذاب ورماه بالتدليس. وقد إعتمد أبو رية على مؤلفات إجناز جولدتسيهر المستشرق اليهودي النمساوي ومن قبله مارجوليوث واللذين بدورهما قد شككا وطعنا في كثير من نصوص السنة النبوية سعيا منهما لنقض مصدر التشريع الثاني للمسلمين ولكن يأبى الله والله متم نوره ولو كره الكافرون. فجولدتيسهر إنطلقت كتاباته وأبحاثه التي نشرتها كبريات الدوريات والمجلات الإنجليزية يوم كانت حاكمة العالم، وإلتقفها أبو رية ظنا منه أن هذا هو الحق وأنه قد كشف أباطيل وكذب هذا الصحابي الجليل (يزعم!) وكأن الآلاف من علماء أهل السنة على مر العصور لم يشهدوا بعدالته وصدقه وبفضله في حفظ السنة النبوية الشريفة وفاتهم (جميعا) ما تبنه هو له. وأنا بدوري أتساءل هنا: ماذا يساوي عقل أبو رية إلى جانب عقول هؤلاء الفطاحلة الأفذاذ؟!
تجدر الإشارة إلى أن الكتاب قد تلقفته الجماعات الباطنية وطاروا به كل مطار إذ أنه يخدم ويعزز موقفهم وقضاياهم ودعاويهم الهدامة كونه قد كتب من أحد المنتسبين إلى أهل السنة وأخذوا يمدحون الكتاب وكاتبه ويخلعون عليه أرقى الألقاب العلمية.
من يقرأ هذا الكتاب وأخاه يجد التالي:
(1) الكتاب بعيد كل البعد عن الموضوعية وتحوم الشكوك حول الغرض الرئيس من تأليفه. إذ الطعن في عدالة أبو هريرة يؤدي إلى تكذيب عدد كبير من الأحاديث الثابتة والمتواترة عن الرسول علية الصلاة والسلام والتي ثبتت بعدة طرق غير رواية أبو هريرة رضي الله عنه.
(2) الكاتب إعتمد على كتب المستشرقين الدجاجلة من يهود ونصارى ووصفها بأنها "مصادر موثوقة" ونسي قول الله عز وجل "ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم".
(3) الكاتب ينقصه الفقه الكافي في علم الحديث وفي فهم أصوله. ويتضح من خلال القراءة أن بضاعة أبو رية مزجاة في علم الحديث سيما في علم الرجال.
(4) الكتاب ينقضه ما قررته كتب أهل السنة قديما وحديثا. فالقديمة شهدت بعدالة أبو هريرة وصحة مروياته والجديدة ردت على الكاتب وعلى إفتراءاته وكذبه منها "الأضواء الكاشفة" لعبدالرحمن المعلمي اليماني و كتاب "دفاع عن السنة ورد شبه المستشرقين والكتاب المعاصرين" لمحمد أبو شهبه وكتاب "السنة ومكانتها في التشريع الإسلامي" للدكتور مصطفى السباعي.
(5) سوء أدب المؤلف في التعبير حتى زاد عن المستشرقين.
(6) لا ينصح بقراءة الكتاب لإحتوائه على عدد كبير من الأغاليط ولعدم موضوعيته وعدم دقته وللتناقض الذي وقع فيه الكاتب حتى مع نفسه.