القرآن وعلم النفس
نبذة نيل وفرات:إن سر النفس من حيث جوهرها وحقيقتها، ومآلها، وما ترمي إليه وما تروم، لا يحيط به إلاّ خالق النفس. ويبقى القرآن الكريم المعجز ينبوع العلم والإلهام... ويظل الكتاب والسفر المفتوح أمام الأجيال تتوارد على معينه السلسل لتهل من دفقه المتجدد أبداً، وما ينطوي ع