رفع الحرج في الشريعة الإسلامية ضوابطه وتطبيقاته

لـ صالح بن عبد الله بن حميد

(0) التعليقات: 0

رفع الحرج في الشريعة الإسلامية ضوابطه وتطبيقاته

10.00$

الكمية:

شحن مخفض

تاريخ النشر: 01/06/2004

الناشر: مكتبة العبيكان

النوع: ورقي غلاف فني

توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)

نبذة ubgptQxHkBنيل bPhMooMsJCوفرات:يقع هذا البحث الذي بين يدينا والذي جاء تحت عنوان "رفع الحرج في الشريعة الإسلامية ضوابطه وتطبيقاته" في ثلاثة أبواب، جاء الباب الأول في تعريف الحرج وأدلته، واحتوى على فصلين: أحدهما في تعريف الحرج، وتعريف المشقة وأنواعها وضوابطها، وثانيهما في أدلة رفع الحرج من الكتاب والسنة وأقوال الصحابة ومن ...بعدهم. أما الباب الثاني فجاء في مظاهرة التخفيف وأنواعه ومن عناوين هذا الباب نذكر: التخفيض ف الأحكام الأصلية في العبادات من فرائض ونوافل، التخفيف من الأحكام الطارئة، أنواع التخفيف.
وبين الباب الثالث أسباب التخفيف وانتظم في ثمانية فصول: الفصل الأول منها في الحاجة بقسميها العامة والخاصة، الفصل الثاني: في السفر وأحكامه، الفصل الثالث في المرض والأعذار الملازمة... والفصل الرابع في النسيان وضوابطه ووجه التخفيف فيه. أما الخامس فكان في الخطأ وأنواعه وأحكامه وعدم المآخذ به، ومثله موضوع الفصل السادس: وهو الجهل، وفيه تم ذكر أقوال أهل العلم وما يعذر فيه بالجهل، وما لا يعذر، أما موضوع الفصل السابع: فهو الإكراه وفيه بسط المؤلف الكلام حوله، مبيناً تعريفه وشروطه وأنواعه وأثره في التصرفات القولية والفعلية، أما الفصل الأخير من هذا الباب وهو الفصل الثالث: فجاء موضوعه عموم البلوى، تعريفه وتحديده، ضوابطه..
أما الباب الرابع فخصص للكلام على أصل رفع الحرج مع الأصول الأخرى من النص والقياس والاستحسان والمصلحة والعرف والاحتياط، حيث بين علاقة رفع الحرج بهذه الأصول وما قد يبدو فيه التعارض منها. وختم البحث كله بمسألة ذات علامة بالبحث، وهي ارتباط الأجر بالمشقة وحل الأجر على قدرها، وبسط القول في ذلك وبين أن المكلف إذ أتى بالعزائم فإنه يثاب عليها وأن هذا لا يتنافى مع أصل رفع الحرج. ففرق بين المشقة المعتادة وغير المعتادة، وبين المشقة النابعة من طبيعة التكاليف الشرعية والواقعة في طريقها وبين المشقة التي يجلبها المكلف لنفسه ويقصدها بذاتها، ناقش كل ذلك وفصل القول فيه على ما ستقف عليه.نبذة U7YToEVYwAالناشر:عانى المسلمون في هذه العصور المتأخرة وخصوصًا في أواخر العهد التركي وأيام الاستعمار وأوائل فترات ما يسمى الاستقلال من انحطاط فكري وتبعية للدول الكبرى وإنكار للشخصية الإسلامية وبعد عن الإسلام وتعاليمه، وما صاحب ذلك من هوان وضعف.