لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
معجم البلدان - مع الفهارس
لـ ياقوت الحموي
معجم البلدان هو كتاب هام من كتب التراث، ويعد من المصادر الأساسية. والمعجم إلى هذا لا يعد معجماً جغرافياً فقط، وإنما هو أيضا كتاب تاريخ وأدب، ومرجع من أعظم المراجع التي يمكن الاعتماد عليها. إذ أن المؤل...إقرأ المزيد »
ماكيافللي أمير فلسفة السياسة
لـ إبراهيم شمس الدين
لقد كتب الكثير حول "ماكيافللي" خصوصاً حول كتابه "الأمير" الذي خضع لحرمان الكنيسة، فقد أمر البابا بحرق الكتاب لأنه يبرر الجريمة بمقولته المشهورة "الغاية تبرر الوسيلة". لذا كان هذا الكتاب محرماً علناً و...إقرأ المزيد »
صبح الأعشى في صناعة الإنشاء مع الفهارس
لـ أحمد بن علي القلقشندي
إذا كان التأليف العربي على الطريق الموسوعي Encyclopedique قد بدأ مع كتاب "مفاتيح العلوم" لمحمد بن أحمد الخوارزمي، فإن القرن الثاني الهجري في مصر يمتاز بظاهرة ثقافية خاصة، وهي أنه عصر الموسوعات العلمية...إقرأ المزيد »
بوليفر دائما رائد القومية اللاتينية
لـ رفائيل كلديرا
قلما تمن الأيام برجل يعرف به شعب كما عرف الشعب الفنزولي بسيمون بوليفر. كان بوليفر رمز وحدة وعظمة لكل أميركا اللاتينية كما كان بالنسبة لفنزويلا واحداً من رموز الوطن، كالعلم، والشعار، والنشيد الوطني، فه...إقرأ المزيد »
المصير الذي عاشه الأكراد ويعيشونه، جعل سلوكهم عبثياً؛ حيث أضحى مجرد العيش بأمان على أرضهم أمنية صعبة المنال؛ فأن يحيا الكردي يعني أن يكافح أبداً لإزاحة أثقال القمع والخوف والقهر والغبن والتجاهل. لقد ن...إقرأ المزيد »
سلسلة أوراق الثورة العربية
لـ صبحي العمري
صبحي العمري أحد رجالات الثورة العربية الكبرى التي قادها للشريف حسين، عاصر أحداث الثورة وخاض حروبها ثمان وعشرين سنة وكان له دور كبيرة في جميع مراحلها. يروي لنا قصة الثورة التي مر عليها أكثر من نصف قرن ...إقرأ المزيد »
أعلام الكرد
لـ مير بصري
تفرقت الأمة الكردية في أنحاء تركيا وإيران والعراق. وقامت لهم بعض الإمارات في شمال العراق، منها إمارة الصورانيين التي اشتهر منهم فيها محمد باشا الراوندوزي المعروف باسم "ميركورة". وقد قضت عليه الدولة ال...إقرأ المزيد »
الأكراد من هم إلى أين
لـ كاظم حيدر