مع أن الكتاب أحدث ضجة كبيرة وأعيدت طباعته 3 مرات في أقل من سنةولكن أعتقد أنه لا يستحق حجم الضجة التي أثيرت حوله...ولكنه في نفس الوقت كتاب ممتع وساخر يخرجنا من همومنا اليومية ويظهر الحقيقة المضحكة المبكية عن واقع ويوميات البدناء في مجتمعنا العربي والفرق بينها وبين المجتمع الغربي.....والكتاب يعكس ثقافة تركي المتنوعة وأنه مثال حي على أن العزيمة هي المفتاح للوصول لكل شيء....أخيرًا مبدأ السخرية الذي تطاول فيه تركي على نفسه هي نقطة تحسب عليه وليس له.
كتاب للتسلية
- 04/06/2006
لا شك أن كتابات الأخ تركي الدخيل متميزة، إلا أني أظن أن الكتاب أخذ أكثر مما يستحق. الكتاب سهل وممتع إذا كنت ممن يقرأون لتضييع الوقت. الكتاب يتحدث عن المواقف التي صادفها الأخ تركي حين كان بدينا مع بعض المواقف السلبية التي تقف فيها مجتمعاتنا شامخة أمام البدناء. يمكنك أن تستنبط من هذا الكتاب شخصية الكاتب اللطيفة وأخلاقه العالية التي التمستها من خلال الكتاب وغيرها من المقالات. أحيي الأخ تركي على كتابه الأول وأتمنى أن يكون الكتاب الثاني على مستوى أعلى وفوائد جمة.
الكتاب اخذ اكثر من حقه في الاطراء.نفذت الطبعة الاولى سريعا فصممت كي احصل على نسخة ولم اجد اي شيئ يستحق هذه الهالة.
الكتاب طريف الا حد ما وهو ليس وصفة للحميةوانما هو مواقف طريفة حدثت للكاتب قبل ان ينقص وزنه90 كيلوجرام.
كتاب رااااائع
- 23/04/2006
منذ زمن لم اقرأ كتابا من الغلاف الى الغلاف دفعة واحدة دون توقف كما فعلت مع ذكريات سمين سابق
انه كتاب يجعلك تنتقل من القهقهة ضحكاً الى البكاء حزناً الى الاطراق تأملا في دقائق معدودة
اعجبني الكتاب حتى الثمالة
كتاب فن تخفيف الوزن مع تركي ال
- 15/04/2006
لا تعليق على ما دون ما بداخل الكتاب فهذا حال كثير من الناس في المجتمع الأسلامي والعربي والخليجي ...
تحياتي الخاصه لموقع ( نيل وفرات . كوم ) والقائمين عليها..
كتاب بالغ الجمال والسخرية
- 07/04/2006
ذكريات سمين سابق" هو تدوين تركي الدخيل لتجربته يوم كان بديناً(185كجم)، وكيف فقد اكثر من تسعين كيلو جرام خلال سنتين ونصف. يروي الكاتب و بشكل ساخر معاناة السمين في المجتمع من خلال نظرة الناس إليه، وعبر مشاكله اليومية في الجلوس والركوب والسفر. كتابته بالغة الجمال والسخرية من البدانة وبرأيي الشخصي انه اذا كان لدى العرب المعاصرين قلة من كتاب الأدب الساخر منهم محمود السعدني واحمد رجب ويوسف معاطي فالان وبعد قراءتي لهذا الكتاب استطيع وبكل ثقة ان اضم اليهم مؤلف الكتاب تركي الدخيل