اذا دقق في الرواية جيدا فهي لن تكون اكثر تسالي تلفونية بين صديقتين احداهما سافرت لتادية فريضة الحج... وهاجس الخوف من الموت موجود نظرا لكثرة ما تقع من مصائب تحدث اما بسبب اهمال او ارهاب ويزيد العامل اكثر متى ما كانت النسبة للفوبيا اكبرلدى الشخص....الحديث واللغة جيدة لكنها ليست مبدعة ..عادية..والغلاف ظننته دفتر لتلاوين الاطفال لكبر حجمه اوكتاب عن اسرار الطبيعة والحيوانات...دار النشر ليست مواكبة ابدا فشكل وحجم الكتاب لا يتناسق كونه رواية...انظر الى شكل غلاف رواية شيكاجو، مثلا...لاباس بالبداية ومزيدا من الثقافة والتعمق ارجو من الكاتبة في المرات القادمة.
فتنة سيرة ذاتية
- 03/06/2007
اعتقد بان جمالها يكمن في كونها تشبة السير الذاتية وربما تكون هذه الرواية سيرة ذاتية
هذا كان شعوري لا اعلم ان كان هذا الامر حقيقي
رواية جميلة اتمنى للمؤلفة التوفيق وفي انتظار اعمالها الجديدة
(فِتْنَة): قراءة نقديّة! (1-5)
- 29/05/2007
http://www.al-jazirah.com.sa/culture/23042007/fadaat17.htm
http://www.al-jazirah.com.sa/culture/30042007/fadaat9.htm
http://www.al-jazirah.com.sa/culture/14052007/fadaat20.htm
http://www.al-jazirah.com.sa/culture/21052007/fadaat18.htm
http://www.al-jazirah.com.sa/culture/28052007/fadaat22.htm
رحلة المكاشفة في (فتنة) أميرة
- 29/05/2007
http://www.alwatan.com.sa/news/newsdetail.asp?issueno=2419&id=5458
رواية «فتنة» تقدم الأنثى بغية
- 29/05/2007
http://www.daralhayat.com/arab_news/gulf_news/04-2007/Article-20070423-2007977a-c0a8-10ed-00dd-7c50f5934d86/story.html
( فتنة ) اسم على مسمى
- 29/05/2007
لاأعرف كيف سيتصرف أحدٌ غيري، فيما لو لم تسعفه إحدى إشارات محافظة الخبر الطويلة، في إحدى ليالي نهاية الأسبوع المزدحمة من إكمال رواية "فتنة"! خصوصا، إذا ماكان هنالك فضولٌ ملحٌ لمعرفة مصيرالأم بعد موسم الحج، قد زرعته الكاتبة في رأسي قسراً، وإشارتان ضوئيتان طويلتي الطوابيروالمدة تفصلانني عن المنزل، ولكنني أعلمُ حتماً أن ذلك السؤال الذي ابتدأت بهِ الرواية فمنحها التشويق، قد أجبرني على أن أدير مقود سيارتي لأقرب مقعد عام يواجه الكورنيش، لأُسكِتَ بالقراءةِ إلحاحَ التساؤل، أنا الذي لاأجيد القراءة، الا وحيداً في بيتي، على مكتبي.
فتنة، هي الرواية التي لن يُصدق قارئُها أنها الأولى لكاتبتها، الكاتبة والصحافية "أميرة القحطاني"، روايةٌ خفيفة، مشجعة، قد تغريك صفحاتها الأربعة والثلاثون بعد المائة في إنهائها خلف إشارةٍ ضوئيةٍ حمراء، أو على طاولةِ بإنتظار وجبة طعام، أو حتى واقفا بإنتظار جهوزية المحرك للإنطلاق للعمل!
http://www.elaph.com/ElaphWeb/ElaphLiterature/2007/5/233468.htm
تمتلك الكاتبة إسلوبا جيدا في الكتابة نسبة الى أول تجربة روائية لها وسطرت بعض العبارات الجميلة ولكن لم تكن كافية لأن أستمتع بقراءة الرواية حيث بدت بدون حبكة واضحة. في إحدى مقابلاتها قالت بأنها كتبت الرواية في شهرين وكانت تقوم بتصحيح وتغيير بعض مقاطع من الرواية قبل الطبع بأيام معدودة. بدت الحوارات باللهجة السعودية وأخذت نصف صفحات الرواية مما سبب لي الكثير من الإرباك وأعود وأسأل عن سبب إستخدام بعض الكتاب اللهجة المحلية بكثرة؟ لست ضد إستخدامها طالما إستخدمت بحدود ولكن كيف يمكن للقارئ غير الملم بهذه اللهجة أن يستمتع بالرواية إلا إذا كان هدف الكاتبة هنا أبناء منطقته فقط. قرأت رأيا للأديب السعودي غازي القصيبي ينصح فيها الكتاب الجدد بعدم نشر أعمالهم الأولى. فالعمل الأول يجب أن لا يتعدى المقربين من العائلة والأصدقاء والعمل الثاني تتوسع دائرة القراءة الى بعض الكتاب والأدباء المقربين وبعدها يفترض من الكاتب أنه أصبح أكثر خبرة ودراية بكتابة الرواية يبدأ بنشرها الى عامة الناس. تمتلك الكاتبة إسلوبا جيدا في الكتابة