احببتك اكثر مما ينبغي
- 13/07/2021
لو في تصنيف اقل من نجمة كان حصل عليها هذا الكتاب، حرام فيه المبلغ الي دفعته من صدمة سخافة الكتاب وقفت القراءة لفتره من الزمن هل وصلنا لهذي الدرجة من السطحية؟؟؟ مع العلم انه اول وأخر كتاب اشتريه لكاتب/ة خليجية
انها بالفعل رواية رائعة تسبح معها فى بحر من السحر والروعة.
أن قلت رائـعه خوفي أن أعطيك أق
- 27/09/2010
روايـه يستمتع بهـآ لأخر حرف بها أسجل أعجابي بها ولتكيزها عن سوااها لقد جعلت من عياني مواصله قرئتها لمدة 3 ساعات متواصله دون أن امل وخووفي من أن تنتهي .!! أخذتنا لعالم أخر عالم هويته ججدا وعشقته .. أنت رائعه وكتاباتك تبذخ بالروعه .. هنااك مستقبلا باهر يستنى وصولك اليه .. ونحن نستقبل المزيد منك
روايه لم أشبع منها
- 13/04/2010
أثير عبدالله و محمد علوان أقلام وإبداعات شابه تتحفننا بها السعوديه عاما بعد عام...لقد قرأت الروايه بنهم وخوف من أن أنتهي منها ولا أجد بعدها ما يشبعني قراءة ًواستمتاعاًمثلها..وفعلا ها أنا ذا انتهيت من قراءتها وأصبحت أشتاق لأخرى بنفس مستواها الإبداعي الذي يدخل للنفس كالهواء...كم أحببتها كما أحببت سقف الكفايه لمحمدعلوان...التي حملتها لفترة طويله معي أينما ذهبت..حتى دون أن أقرأها بعد أن كنت انتهيت من قراءتها لثالث مره...كانت تشبع رغبة ما بداخلي عندما كنت أحملها معي أينما حللت..
أثير عبدالله نحن بانتظار إبداعاتك الكتابيه بنهم شديد...أحتاج لأن أقرأ بشغف فاسغفيني قبل أن يقع ما لا يستحق قراءته بين يدي!!!
لانها تملك الموهبة والفكر الخلاق لم تلجأأثير للغة الجنس وتوابعها ..وصلت الى قلب القارئ بفضل ما تمتعت به من موهبة ...كم هو جميل ان تكون مثقفا قبل أن تمسك قلما وتكتب ....هنا وبكل صراحة ردت هذه الكاتبة على أن الكتابة لا جنسية محددة لها وأن المنادون بسطحية الأدب للهوية أو الجنس ماهو الا فكر عنصري متحيز ...أنصح بقرائتها وأنشد لهاوية جسد الثقافة المستقبل الباهر.
في الرواية مشاعر إلتياع ليس من الممكن أن يحس بهاويوصلها للقاريء إلا امرأة حساسة ومبدعة ...
نرجو لها التوفيق في اصدارتها القادمة
روايه حقيقيه ...
- 30/09/2009
سبق وأن قرأت مقاطع من هذي الروايه روايه مؤثره وتستحق أن تقرأ ....
وأخيرررررررررا بتصير بين ايدين
- 29/09/2009
أجمل وأحلى وأمتع رواية قريتها في حياتي ..
فعلا مشوقه