انا كنت شاشعر بالندم لو لم يكتب الله لي بك معرفة شخصية يا نديمز دامت هذه المعرفة لسنوات في مدينة مانشستر اثناء اكمالنا لدراساتنا العليا ومن بعد عودتنا للوطن ازدادت بيننا وبين اسرتينا روابط المحبة والمعرفة من لا يعرف نديم فسيكون حكمه عليه ناقصا؛؛ هو في الشكل والاحاسيس والتعامل متطابقا تمام التطابق شاب في شكله وحين ترامن اول وهلة تظنه ابن العشرين وهو قد بلغها منذ عقدين شاب في تعامله وهو من اظهر النضج منذ عقدين ونصف واقراوا كتابه لتحكموا بانفسكم شاب في احاسيسه؛ مطور لنفسة؛ متعايش مع كل المستجدات بل انه يتعدى جيل هذا العصر بمراحل من حيث التجديد ومتابعة بل مسابقة الزمن في النظرة والتفكير باختصار... قراءة مذكراته في لندن ستكون كالمادة المنقية للاذهان من كثير من الحشو الذي اصبحنا نعانيه للاسف مع كثير من ما يكتب مؤخرا من روايات وقصص واطروحات وغيرها... الدكتور/ عبدالله بن احمدالقوزي - ابو يزن

سمعت عن المذكرات منذ مدة وحرصت على شرائها من أول ما نزلت وبصراحة قريت القصة إلي مسميها صاحبها مذكرات، وهي مهي مذكرات هي قصة، قريتها مرتين من جمال اسلوبه الساحر وفي العمل كان عندي صديق انقليزي، قلت مسيكن الانقليزي محروم من المتعةالي احس فيها الان. الكاتب ساحر الكلمة، فيه عيب، بصراحة باين عليه يكره المطاوعة من قلب

ماشاء الله الكاتب يقول إنه راح لندن قبل 25 سنة،،، وكان عمره 17 ما ادري 18 ، شفت له لقاء في قناة المستقبل يتكلم عن الكتاب. الغريب ان شكله 25 أو 28 كيف نتأكد من عمره أو ان القصة حقيقية، مين يعرفه يا ناس يقل لنا خاصة ان الكل شافه في التلفزيون،، هذا رابط المقابلة http://www.youtube.com/watch?v=85ltIJya564 لو الرابط ما ظهر، ابحث في اليوتيوب عن (لقاء نديم الهوى) وقولوا لنا عن عمره

ابداع قصصي وملكة كتابة استثنائيه نرفع لها قبعاتنا احتراما يا استاذ نديم نادرا ماتمر علينا اسلوب قصصي رائع بهالمستوى في الكتب التي تطرح بكتابات المترديه والنطيحه كثير من الاحيان الاكيد ان اللي عاش جزء من مراهقته بالثمانينات والتسعيات بكون اكثر القراء استمتاعا بمذكراتك لانها حركت ذكريات قديمه قد غشاها الغبار بهالوقت واعاد الذكرى لذيك الايام الحلوه وبليز واصل ولو ابداعاتك واثري المكتبة العربية وعطش القراء من الجيل الجديد..أحلى عيدية والله شكرا لك على هالابداع حرام تقارن ببنات الرياض الفاشلة

امتعتنا يا نديم .. من زمان ما استمتعت بالقراءه زي اليوم ؟؟ وصلت للحلقه الثامنه وفعلا اتمنى اكمل بس الوقت سرقني وعندي الي ينتظرني..

توني أقرأ مذكراتك يا الغالي تخيل قرأتها كلها في جلسه وحده. ما ودك اجيب لك منتو من البخاريه يمكن يكون احسن من الي كنت تسويه هههههه ااااه ليتني اقدر احول بعثتي للندن

السلام عليكم بعد إذنك يعني نشرت في تويتر نبذة عن الكتاب وعن موعد المقابلة وعملتلك فولو ابغى كل الناس تقرأ الرواية رائعة وابهرتني لدرجة من امس مواصلة اقرأ ومتحمسة جدااااااااااااا ليوم الاربعاء ومتحمسة اكثر لمعرفة الاسم الحقيقي ومن هو هذا الشخص العظيم الذي كتب اروع رواية شكرا لك جزززززززززيل الشكر سيدي المحترم

هههههههههههههههههههههههههههههه آه يا بطني،،أي مذكرات،، كتاب كوميدي من أوله لآخره،،،، انصح يشتريه الي يبي يموت من الضحك،،،برافو نديم،، إن شاء الله نشوف عادل الإمام يمثل مذكراتك،،،،،،،،،،،،،بس اللبنانية،، نسيت اسمها، خلها تكون بطلة المسرحية

بصراحة قرأت الكتاب من الساعة التاسعة ليلا إلى اليوم الثاني خمس صباحا، وما حسيت بالوقت ، لكن الكاتب الساحر أخذني معاه برحله وكأني أشوف الأحداث أمامي .............خطير خطير ... وأتوقع أن يتعدى ويتغلب على بنات الرياض،، وبيني وبينكم الأيام.. يا حظ إلي يعرفك يا نديم

قرأت الكتاب بعد أن سمعت عنه من أكثر من صديق ووجدت فيه عجائب الدنيا السبع، فلم نعرف الكاتب هل هو ليبرالي او سلفي او محشسس أم ماذا. ينط من فكرة إلى فكرة أخرى دون مقدمات، وشوي إلي راجع فيك 180 درجة، بس إلي يركز يعرف إنه فنان في ربط الأفكار. أتوقع إنه كاتب معروف سابق له كتب، مش معقولة يكون أول كتاب. بعدين كم نسخة بعت لما تقول الاكثر مبيعا،، مئة ألف، مئتين،،،روح شوف في أوربا يبيعون مليون ومليونين وما يكونون الأكثر مبيعا، عموما ننتظر نعرف اسمك ، وش نديم الهوى الله يصلحك