عبد الرحمن الغائب الحاضر
- 10/03/2008
من كتب مدن الملح عاش ملايين السنوات وسيظل يعيش بيننا الى الابدوكيف يموت وهو الذي قدم للوراية العربية ذادا وقوتا ووقودا تكفيها قرونا طويلة.قصة حب مجوسية ياخذك منيف فيها الى عالم لم تدخله قبل ذلك واذا دخلته فان روحك لن تغادره وفي شرق المتوسط يقدم صرخة لعلها تغير شيئا ما في هذه السجون المنتشرة في الشرق اما في النهايات فهو يقدم لك الانسان في صراعه وحبه مرة من اجل البقاء ومرة لاجل الحب.اية كلمات يمكن ان نقولها في هذا الروائي الانسان؟ الكلمات تتحول الى قطع يابسة حين يكون الحديث عن منيف(رحمه الله)
مرة أخرى منيف يربطك بأسلوبه البسيط السلس الرائع- حتى لو أنه أطال في البحث عن محبوبته لكن رغم ذلك تجد المتعة - رواية جديرة بالقراءة وعدة مرات
قصة حب مجوسية.
- 16/10/2007
يتناول منيف علاقة رجل شرقي بنساء غربيات ، وكيف لرجل شرقي أن يحب امرأة غربية متزوجة بطريقته بكل ما فيها من براءة وطهر.....رواية تعلمك أن للحب ألوان وأشكال مجنونة قد لا نفكر فيها بأسلوب راقي غير متكلف .
اشعر الان اكثر من اي وقت اخر بأننا فقدنا شخص عبر عن مأسينا وعن همومنا بطريقة اشعرتنا بمدى الهزيمة التي نعيشها والان ذهبت يا عبدالرحمن فمن بقى لعبر عن مدى الهزيمة التي نعيشها ليس رثاء ولكن سلوى لنفسي التي اشعر بذنب ارتكبته لانني منذسنوات فقط عرفتك لا اعتذر الى جثمانك الطاهر لكن الى كلماتك الانقى منا جميعا
اشكرك من اعماق قلبيز
بنفسج
رواية مجنونه اذهلتني ادخلتني في عالم عجيب
فيها تحليل نفسي للعاشث اذهلتني
كتاب سلس وممتع يشدك بأن يمر الوقت بك دونما تشعر