Book Added Successfully
Modify cart Complete your purchase
×
Paper Books
Ebooks
Audio Books
English Books
Kids Section
Educational Toys
Gift Shop
Free Shipping
Subscriptions
Advanced Search
Neelwafurat
Your Account Wishlist Shopping cart Newsletters
0
تعليقات الخاصة بـ noeeleesa
المهدي قادم ؛ خرائط ووثائق وسيناريوهات مرتقبة - هشام آل قطيط   المهدي المنتظر - 11/08/2009
اليهودية لم تؤمن بمجئ السيد المسيح لسبب واحد ان الات هو المنقذ لليهودية من الاضطهاد الذي كان واقعا عليهم . ومن لحظتها هم بانتظار المسيح الحقيقي في اعرافهم ؟ المسيحية تؤمن ان الات كان هو المسيح الحقيقي لذا وعلى اثر اعتقاد اليهود بمجئ المسيح اطلق المسيحين طلسما ان الات هو المسيح الدجال الذي يقود اليهود الى التهلكة ومن يؤمن به وبالاخر سينفظ الجميع عنه اي المسيح الكذاب ويظهر المسيح الحقيقي ليؤمن الجميع به ؟ المتعارف عليه ان كل الطقوس الدينية في الصلاة والخ للاسلام ماخوذ نصا عن اليهودية حتى مجئ المهدي المنتظر ماخوذ من طلسم المسيح المنقذ الات مع الزمن اي ان المهدي عند المسلمين والمسيح المنقذ عند اليهود على الطريق حتى يصل الزمان الذي يحل فيه عى البشرية اي ان فكرة المهدي او الهادي او المنقذ هي نفسها فكرة مجء المسيح الحقيقي المنقذ للشعب اليهودي لان المسيح الحالي الذي يؤمن به المسيحين او النصارى ليس هو المسيح الذي ينتظره اليهود ؟ اذا لو نظرنا الى الحقائق على الارض والمطروحة شفاهية او في الكتب كنصوص عند الاسلام هي نصا عند اليهود اي مستنسخة بتعابير اخرى اي تكهنات متطابقة لكنها تختلف فقط بالاسم ؟ اين تكمن الحقيقة ؟؟؟ في عمان وفي المكتبة المركزية سرب لي القيم على المكتبة كتابا غير معروض للمطالعة وبعد جدل طويل بيني وبينه عن الديانات الثلاث السائدة وكان مدون على جلد غزال في العام 1992 الشهر الثاني وقراته على ان ابدا في نقل هوامش منه بعد الانتهاء منه الا انني في اليوم الذي طلبته وكان معي ورق وقلم اخبرني القيم ان كل الكتب التي بحوزة لمكتبة والتي جئ بها من غار في غور الاردن على يد احد الصبيةو الرعاة على حد قوله سحبت وارسلت الى اميريكا لتحديثها قبل ان تتلف وتدمر المعلومات التي فيها ؟ المهم قرات مايلي . ان النصرانية كانت الدين السائد في مكة ولااثر لاي ديانة اخرة كما قيل عن اللات وعزة وهبل والوثنية والنصرانية تعتبر المسيح رسول الله وليس ابنه وبالقرب من مكة كانت الديانة المسيحية سائدة في الحبشة اي المسيحين الذين يعتبرون ان المسيح هو ابن الله وهو الله المتجسد في جسد البشر ولم ياتي الكتاب على ذكر الاقانيم الثلاثة الاب الابن الروح القدس كانت العلاقة بين الحبشة ومكة متازمة بسبب الاختلاف على حقيقة المسيح هو ابن الله او رسوله وفي مكة استغل اليهود هذه الفتنة فعمقوها وكانت الكعبة الحالية كنيسة المجد لدى النصارى ياتي اليها النصارى من العراق والشام ووالخ ليجتمعوا بها كالحجيج يؤدون فيها الصلاة لمدة سبعة ايام ويحلون على البركة من جد الرسول الذي كان قيما على الكنيسة اي مامعناه ان الرسول محمد وعائلة الرسول كانوا جميعا نصارى وسادة مكة والتقارب بينهم وبين اليهود قوية الى حد انهم يقاومون الحبشة ويعادونها ويتصدون لاي هجمة تبشير يغير فهم المسيح من رسول الى ابن الله ؟ كان هناك عوائل عدة تعمل من اجل السيادة على مكة والكنيسة ( الكعبة حاليا ) لما لها من مكانة مقدسة عند نصارى المنطقة من الشام الى العراق الى ايران الخ وهي مركز تجاري قوي يزود سكان مكة وشعابها بالبضائع التي ينقلها الوافدون الى مكة متبرعين بها كهدايا للكنيسة واخرى للاتجار بهاومن رؤس هذه العوائل كان ابو بكر الصديق وعثمان بن عفان وعمر الخطاب وكانت عائلة ابو بكر اقواها واشدها ولها صلاة قربى مع اليهود اكثر من العوائل الاخرى لذا كانت المؤامرات تحاك للايقاع بجد الرسول وعائلته والسيطرة على الكعبة اي كنيسة النصارى واستلام مفاتيحها منه ومن يكون قيم على الك