تعليقات الخاصة بـ
أليس في بلاد العجائب
أليس في بلاد العجائب
-
لويس كارول
القصة الاصلية
- 25/12/2010
الكتاب جيد بالنسبة لمن يود معرفة قصة اليس في بلاد العجائب الاصلية
نساء صغيرات
-
لويزا ماي الكوت
مهذبة ومختصرة للغاية
- 13/04/2011
هذه الطبعة من الرواية مختصرة ومجردة من احاسيس ومشاعر الكاتبة الاصلية , التي كتبتها ابان العهد الفكتوري وحققت نجاحا منقطع النظير , للاسف لا تتوفر في الاسواق الترجمة الكاملة لهذه الرواية التي غدت واحدة من اهم كلاسيكيات الادب العالمي .. هذه الطبعة تم اعدادها للفتيان لذلك لا تتوائم وذائقة محبي الآداب العالمية ذات الترجمة الكاملة والأمينة
الحكمة الهندوسية
-
غاية في الروعة
- 13/04/2011
كتاب جميل وفريد من نوعه لعشاق القصص الخرافية وادب الفلكلور الشعبي المبسط والمحبب .. صاغ اقاصيصه المشوقة الكاتب الدنيماركي الشهير هانس كريستيان اندرسن والذي كان له نصيب الاسد في تاليف اكثر من حكاية اصبحت من ابرز ركائز ادب الاطفال .. من منا لا يود معرفة حكاية "حورية البحر" او "ملكة الثلج" او "فرخ البط القبيح" عن طريق قرائة النص الاصلي لها للمؤلف الذي كتبها قبل اكثر من مئة وخمسون عاما , اقول قرائتها بروحها الاصلية دون زيادات او رتوش بل هي هي كما خطتها انامل المؤلف حرفا حرفا
أليس في بلاد العجائب
-
دمج بين روايتين
- 13/04/2011
بعد قرائتي للكتاب اكتشفت انه عبارة عن خليط بين ورايتين الاولى وهي الاشهر والأبرز "اليس في بلاد العجائب" والتي تم تسمية الكتاب بها والثانية "وعبر المرآة ماذا رأت اليس" وهي الجزء الثاني من الرواية كتبها نفس المؤلف بعد النجاح الساحق الذي حققته روايته "اليس" ولكن النجاح لم يكتب للجزء الاول اطلاقا وفي هذه الطبعة من الكتاب التمست دمج فج وثقيل بين الجزئين الاول والثاني أخل في الاسلوب السردي للرواية وجعلها اكثر مللا .. باختصار الترجمة رديئة للرواية وبعيدة تماما عن روح المؤلف الاصلي لويس كارول ذات الخيال الجامح
قصص وحكايات خرافية
-
هانس كريستيان أندرسن
غاية في الروعة
- 15/04/2011
كتاب جميل وفريد من نوعه لعشاق القصص الخرافية وادب الفلكلور الشعبي المبسط والمحبب .. صاغ اقاصيصه المشوقة الكاتب الدنيماركي الشهير هانس كريستيان اندرسن والذي كان له نصيب الاسد في تاليف اكثر من حكاية اصبحت من ابرز ركائز ادب الاطفال .. من منا لا يود معرفة حكاية "حورية البحر" او "ملكة الثلج" او "فرخ البط القبيح" عن طريق قرائة النص الاصلي لها للمؤلف الذي كتبها قبل اكثر من مئة وخمسون عاما , اقول قرائتها بروحها الاصلية دون زيادات او رتوش بل هي هي كما خطتها انامل المؤلف حرفا حرفا