تعليقات الخاصة بـ
إني لها !
تركتك لله
-
شروق الخالد
لم تكن بمستوى العنوان !
- 02/12/2011
اشتريتها، لإعجابي بالعنوان وظناُ مني انه يحمل وراءه الكثير ولكن حماسي اختفى تدريجياً حين بدأت تسرد عن صديقاتها .. وعن عبدالله، وندمتُ كثيراً، ولكنني استمريت لعلي اجد ما ابغيه، ولم اجده، الا اني في الصفحات 170-190 لربما قرأت قليلاَ شيئا مناسباً، حتى انني كالأطرش بالزفة، كثيراً مما سردتهُ لم افهم محتواه ! وصادفتني محطات شعرت بها انني ملخبطة كلياً، اشارف على الإنتهاء منها ولستُ بذلك الكم من الحماس لأنهيها اليوم قبل غد، اتمنى للكاتبة التوفيق والنجاح :)