تعليقات الخاصة بـ
محمد نجيب الرمادي
سلسلة الحب الذي... آدم ونور
-
محمد نجيب الرمادي
gray9194@yahoo.com
- 17/07/2013
في يوم الأربعاء الموافق 10 يوليه سنة 2013، غرة رمضان سنة 1434 صدر بحمد الله وبفضله كتاب " سلسلة الحب الذى... آدم ونــور" عن الدار العربية للعلوم ناشرون بمدينة بيروت ... ويحتوى الكتاب على 471 صفحة حجم 21*14 وينقسم إلى أربعة كتب "متصلة منفصلة" في نسيج واحد بالعناوين الأتية" الحب الذى كتبته والحب الذى كتبني والحب الذى كتبناه والحب الذى كتبنا" وبرؤية فنية للفنانة المهندسة غادة الشريف ويتدقيق املائى للأستاذ ابراهيم عجرمة ومراجعة الأستاذ أحمد بدر... ولقد قام بتقديم الكتب الأربعة كل من السادة بالترتيب
الأستاذ الدكتور الأديب الكبير... عبد الباري خطاب ... مصر
الأستاذ الشاعر الكبير... جمال آل حمود...السعودية
الأستاذ المخرج التلفزيوني الكبير... أحمد خضر...مصر
الشاعر المسرحي والناقد الكبير الأستاذ عبد الكريم بعلبكي أمين سر تعاضد نقابة الفنانين ببيروت
كما كان لي شرف أن يقترن اسمى بأسماء السادة الآتي أسمائهم والذين أدلوا بشهاداتهم في الكلمة المكتوية وهم:
الأستاذ الشاعر الكبير.. أحمد الشيخ من فلسطين
الأستاذ المحلل البارع ... أحمد بدر من فلسطين
الأستاذ الدكتور سمير ابراهيم أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة والمستشار السياسي بالخارجية المصرية
الأستاذ الأديب الكبير... محمد حرب من لبنان
الأستاذة الشاعرة الكبيرة مريم الترك من لبنان
كما حطي الكتاب بقراءة نقدية مستفيضة من الناقد الكبير الأستاذ حسن حجاز من لبنان
وقام ، طواعية" الأستاذ الشاعر الكبير عبد الناصر البنا من مصر والمقيم بباريس بترجمة نص دموع لا تشتهى البكاء وتم نشر الترجمة بالكتاب
وقدم الأستاذ الشاعر الكبير على الفردان قصيدة ولا أروع مقدمة للنص الذى أتى في مقدمة الكتاب وهو النص الذى لا يبت للكتب الأربعة إلا من خلال خيط رفيع يكاد لا يرى
وفى كلمات وقفت أمامها عاجزا قال الأستاذ حسن حجازي إننا يجب أن نؤسس لثقافة العشق الإلهي من خلال هذه السلسلة أما الأستاذ الدكتور سمير ابراهيم فقد ذكر أن هذا الكتاب هو قصتنا جميعا ونادى الأستاذ عبد الكريم بعلبكي بأن لا يتعرض هذا الكتاب للنقد وذكر الأستاذ أحمد بدر أن الكتاب قد كتب بقدرة إلهية وضعها الرحمن في قلب الحرف وقالت الأستاذة الشاعرة مريم الترك أن هذا الكتاب هو بعث للأسطورة من جديد.
جدير بالذكر أنه قد تم تشكيل كل حرف بالكتاب حتى يتسنى للكفيف أن يقرأه فور رفعه على النت في محاولة منا لإحياء اللغة العربية...
أما هؤلاء الذين لا أستطيع أن أشكرهم لعجزى عن ذلك فأرجو أن يتقبلوا عذري
أدعو الله أن أكون قد قدمت شيئا نافعا للمكتبة العربية. والحمد لله رب العالمين