أحجية إدمون عمران المالح
-
محمد سعيد احجيوج
شهادات في حق الرواية
- 18/03/2021
"روايةُ مغامرةٍ فنية جديرة بالقراءة."
— إبراهيم عبد المجيد. أديب مصري. حاصل على جائزة نجيب محفوظ وجائزة الدولة التقديرية في الآداب.
"أفضل ما نُشر سنة 2020. روايةُ ما بعد الحداثة في أعلى تجلياتها. هذه الروايات التي أحب. التي لا تعطيك أي يقين ولا تستطيع تلخيصها لأحد."
— كمال الرياحي. روائي وناقد تونسي. مدير بيت الرواية في تونس. حاصل على جائزة الكومار الذهبي للرواية التونسية.
"يعود الكاتب مرة أخرى، بروايته هاته، ليثبت أن العمل الروائي أو الإبداعي بشكل عام هو عمل يسعى لتجاوز القوالب الجاهزة ليحدث ثورة تعبيرية."
— فاطمة واياو. ناقدة مغربية.
"رواية متحررة من كل رهان أخلاقي، مركزة أكثر على تعرية الحقائق كما هي بعيدا عن أي انحياز ممكن."
— هيثم حسين. روائي وناقد سوري.
"يدخل بنا احجيوج من قصة لقصة ومن حكاية لحكاية، الواحدة تنفي الأخرى أو تتناقض معها ليصدمنا في النهاية. تلك النهاية التي مكنت الروائي الشاب من الإمساك بخطوط الرواية وبالذهاب في التجريب بعيدا إلى أقصى مراحله وبالحكاية إلى تخومها. "
— عبد الكريم واكريم. ناقد أدبي وسينمائي من المغرب.
"يعود الكاتب مرة أخرى، بروايته هاته، ليثبت أن العمل الروائي أو الإبداعي بشكل عام هو عمل يسعى لتجاوز القوالب الجاهزة ليحدث ثورة تعبيرية."
— فاطمة واياو. ناقدة مغربية.
"رواية متحررة من كل رهان أخلاقي، مركزة أكثر على تعرية الحقائق كما هي بعيدا عن أي انحياز ممكن."
— هيثم حسين. روائي وناقد سوري.
"في هذه الرواية متاهات كثيرة ولكن الكاتب ينجح في شد انتباهك وجعلك تستمتع حتى برحلة التيه فيها. يقدم لك طبقا رهيبا، بمذاقات مُرّة، ومع ذلك تستمر في القراءة، تمضي محملا بالكثير من المعلومات والأسئلة.. الكاتب مدركٌ لرسالته في هذا النص ولا يفتش عن ارضاء أحدٍ."
— آسية علي. ناشرة جزائرية.