تعليقات الخاصة بـ
رند الشمعة
الزانية
-
باولو كويلو
اثارة هادئة
- 28/06/2016
يغلب على الرواية الأحداث البطيئة المليئة بالتفاصيل النفسية. أخذتني إلى تفاصيل ما كنت أدري ما أسبابها، ممتعة إلى حدّ ما.
حليب أسود
-
إليف شفاق
خليط من الأنوثة
- 28/06/2016
تعددّت الشخصيات في امرأة واحدة.. أخذتني إلى المكان الذي يمكن أن أرى نفسي فيه يوماً ما.
فتيان الزنك
-
سفيتلانا أليكسييفيتش
التاريخ يعيد نفسه!
- 30/06/2016
أدركت المعنى الحقيقي للعذاب النفسي، حيث صوّره الكاتب بكل دقة و أحسستُ بكل جرح وصفه.
قطعة ناقصة من سماء دمشق
-
رائد وحش
موجِعة
- 11/07/2016
تصف المأساة التي مرّت بها سوريا منذ خمسة أعوام و حتى الآن بتفاصيل موجِعة.
النيرفانا.. أحياناً مغلقة
-
عبد الله العتيبي
تنوع قصصي مجاز
- 01/08/2016
مفضلتي كانت "نزوة ساق مقطوعة" أجمل نوع قصة ممكن أن تكون، تتمثل بالتضحية والحب.
نبض
-
أدهم شرقاوي
بين شوك الحب والحرب
- 04/08/2016
مقدمة وبداية مشوقة لتكملة الرواية، ذكر أدهم أمثلة عن الحب في الزمن القديم، وكان كلامه لحبيبته منطقي وواعي ومؤثر.
كيف تمسك بجاسوس روسي ؛ القصة الحقيقية لمواطن أميركي تحول إلى عميل مزدوج
-
نافيذ جمالي
بداية ممتعة تستوقفها نمطية مملة
- 15/08/2016
حجم الخط ونوع الورق ولونها كان مريح جداً للقراءة بسلاسة، تناسُب العنوان مع المحتوى كان ضعيف بعض الشيء، حيث أنّ العنوان بوليسي بحت، ولكن في الحقيقة كان النص سرد حياة امريكي من أصول باكستانية وقد أمسك جاسوس روسي في أمريكا. في منتصف الرواية تبدأ النمطية وكأن الروائي لا يعجبه إلّا الكتاب ذو الصفحات الغزيرة، ولكنه خسر للأسف تشويق القارئ بهذه الإطالة.
مدينة لا تنام
-
فهد العودة
منمنمات قصيرة
- 29/08/2016
ما أجمله من كلام عندما يكون لطيف يدخل القلب بخفّة دون تكلّف!
أنا وأنت وقهوتي - وجدانيات وتأملات
-
ثريا الصالح
أنا وهو وهذا الكتاب
- 31/08/2016
قرأت النصوص لسهولتها وبساطتها ووضوحها بِسرعة، كسرعة المشتاق إلى محبوبه إذا ما رآه صدفة..
أجمل ما قرأت:
أشتاق اليك والليل طويل/ وكأن على ظهر الساعات حملاً ثقيل/ ساعات تسير ببطء شيخ طاعن في السن جليل/ أشتاق اليك/ والنوم لا يكاد يمر على جفوني حتى عنها يميل/ ليتركني أعوم في شوقي باحثة عن مرشد ودليل/ أشتاق اليك/ وأتساءل إن كان شوقك مثل شوقي يسيل/ أو أن أعباء الحياة قد ألزمتك البديل...
عتبة الألم ؛ رواية في خمسة مشاهد وعديد المشاهدات
-
حسن سامي يوسف
تفاصيل يومية في زمن الحرب
- 01/09/2016
انتظرت هذه الرواية على أحر من الجمر بعد مشاهدة المسلسل في رمضان، قرأتها والصورة التمثيلية في ذهني تتشابك مع أسلوب الكاتب المميز، حيث يصف موقف معين مرّ معه وينهيه بكثير من الأسئلة غير المباشرة التي يمكن لعقل القارئ طرحها، اللهجة العامية التي كانت تتخللها أليفة جداً، محاكاة الروح السورية المقهورة كانت موجِعة للقارئ السوري.
النمور في اليوم العاشر
-
زكريا تامر
باب السخرية
- 02/09/2016
لم يكن لزكريا تامر سوى باب السخرية للتعبير عمّا كان يدور أحداث في ذاك الزمان، ونفس الأحداث تتكرر اليوم، لطالما كانت السخرية هي المنفذ الوحيد لوصف الأشياء على حقيقتها!
صندوق مجد
-
كفاح بوعلي
مُلفتة للأطفال
- 24/11/2016
قصة فيها عبرة للأطفال، مع الكثير من الألوان المُفرحة، بدأها ابن اختي وأنهاها بنفس اليوم لسلاسة القصة في طرح الجمل.
تمهل أيها الفأس... إن نصفك شجرة
-
فيصل الرحيل
كلام رقيق، عذب جميل
- 23/12/2016
يدخلنا فيصل في عالم مليئ من الألغاز في شعره، وكلماته الرمزية التي يشعر بها القلب تلقائياً.. ينتهي الكتاب بدون أن تشعر بالوقت لسلاسة ألفاظه.
كان يا ما كان
-
تكوين للكتابة الإبداعية
مذكّراتي الجميلة
- 11/01/2017
انتظرت مثل هذه الرزنامة طويلاً، وأخيراً وجدتها! دفتر يُزيّن مذكّراتي والأحداث الجميلة التي تستحقّ أن أسجّلها بمقتبسات من روايات عالمية رائعة، ورسومات تُلهمني في كل يوم أراها.. سوف يمتلئ بالكلمات والخواطر في نهاية هذه السنة!
أغنية هادئة
-
ليلى سليماني
قصة مثيرة للاهتمام
- 02/02/2017
كانت بدايتها كالأفلام التي نتشوّق لانتهائها لمعرفة سبب أحداث بدايتها، أحداثها تمسّ الإنسانية وغريزة الامومة، تمسّ أهم وأسمى مهمّة على وجه هذه الكرة الأرضية، وهي تربية جيل وتنشئته بجو من الحبّ والحنان.. مؤسف ما حصل في هذه الرواية.. مؤسف ما يحصل في هذا العالم من تخلّي سهل عن واجبات مقدّسة..
بوليغامي أو كثيرة العرسان
-
قحطان مهنا
مبتذلة لأبعد الحدود
- 15/03/2017
ربما لم يجد الكاتب قصة جديرة بالقراءة إلا إذا كانت تسرد قصة حساسة تتعلق بالجنس والتلاعب بالرجال، فهي شائكة تجذب الفضوليين.. لم يكتفِ الكاتب بالروايات العالمية التي تتكلم عن هذا الموضوع بل رأى أنّه لابدَ له أن يكتب رواية عربية الأصل وبالأخص أن تكون البطلة "اللعوبة" سوريّة! للأسف. القصة المروية سخيفة وسطحية لأبعد الحدود، وتخدش كل معاني الأنوثة والرقة، لم يستطع شغفي بالقراءة أن يُكمل الرواية لأنها تضييعاً مُهيناً للوقت.
عائد من جهنم ؛ ذكريات من تدمر وأخوانه
-
علي أبو دهن
هل يمكن للحياة أن تكون أقسى؟
- 25/07/2017
بعد قراءتي لتلك السطور، بقيتُ أسبوعين، أو ربما أكثر.. لا أدري فلم أعد أعي للوقت في ظل ما قرأت.. كثُرت التساؤلات في رأسي، هل يمكن للحياة ان تكون أقسى من هكذا؟ كيف يمكن لها أن تستمر بعدما حدث لأبنائها عذاب جهنمي قاهر؟ كيف لها أن تكون كالأم التي تحتضن أبنائها بهذه الهيئة؟ كيف لها أن تكون جميلة وهي في الحقيقة تسببت بأبشع الآلام لأبنائها؟ ما وصفه علي أبو دهن في هذه الرواية كان أكثر من حقيقي لدرجة أنني أحسستُ بلعذاب يحرق كل أعضائي، لدرجة أنني شممّت النتانة التي وصفها، لدرجة أن قلبي نزف كما نزف كل معتقل كان معه.. علي أبو دهن بطل.. و كلمة بطل تظلمه.. كل معتقل مُحرر هو بطل.. بل هو أسطورة.