لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
تعليقات الخاصة بـ الحزين
الزهير - باولو كويلو   كتاب ممل ! - 11/01/2006
مع أني نهم في قراءتي للروايات، غير أن هذه الرواية بالذات أصابتني بالملل، وجاهدت نفسي كي أكملها حتى النهاية. صحيح كانت هناك فقرات ممتعة ولكنها لم تكن كثيرة. الرواية - في نظري - كانت أحداثها بطيئة و يتخللها الكثير من الآرآء الفلسفية. لا أنكر أن بعضها كان يدعوا للتفكير و التأمل ولكن البقية لم تستحق الوقوف عليها.
الصحافة العمانية المهاجرة، صحيفة الفلق وشخصياتها - محسن الكندي   عمان و شرق أفريقية ! - 11/01/2006
الكتاب من الكتب النادرة التي عنت بالتأثير و التنوير العماني في شرق أفريقيا. لم يكن الوجود العماني في تلك المنطقة منحصر على المصلحة الاقتصادية فقط ، ولكنه كان أكثر من ذلك. كم من صحيفة صدرت و كم من جمعية أنشأت في سبيل التنوير الثقافي هناك و في عمان. الكتاب ينقسم إلى قسمين، أحدهما يتكلم عن التنوير الثقافي في شرق أفريقيا و الثاني أخذ مثالا على أحد الصحف و أحدالشخصيات المهمة و التي كان لها دورها المشهود هناك. الشيخ هاشل بن راشد المسكري - المثال الموضوع في الكتاب - أنشأ صحيفة الفلق و كان رئيس تحريرها لإحدى عشرة سنة. كانت الصحيفة تعني بالأمور الثقافية و السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية. وكانت تكتب فيها أقلام كبيرة آنذاك، ومنها قلم الشيخ هاشل. الكتاب ممتع في موضوعه و مادته .... أنصح باقتنائه!
ريح الجنة - تركي الحمد   لم تعجبني ! - 11/01/2006
الرواية - بفكرتها و أسلوبها - لم تعجبني ! فهي قائمة على تكهنات لا حقائق ولكن أبرزها الكاتب و كأنها حقائق يجب علينا - نحن القراء - أن نصدقها. ثم إنه صور الشباب بصورة سطحية جدا .. لم يدخل إلى العمق ... لم يسبر أغوارهم و لم يدخل إلى قلوبهم... ثم كانت الفكرة عينها - النساء و الشراب - تتكرر كثيرا و كأن لا هم لمن سيفجر نفسه إلا هذه الأمور ! أعتقد أنه كان بإمكان تركي الحمد أن يكتب أفضل من هذا !
مدن الملح - عبد الرحمن منيف   من أفضل ما قرأت ! - 13/01/2006
متعب الهذال و الدكتور صبحي المحلمجي و وادي العيون .... شخصيات و أماكن كلها تذوب مع بعضها البعض لتشكل لنا عالما نعرفه، عالما نشعر بوجوده في أنفسنا و لكننا لا نراه. ذوبان عالمين ببعضمهما البعض، عالم ما قبل النفط و عالم ما بعد النفط، هي الفكرة الأساسية من هذه الرواية. حتى أنني - بعد أن فرغت من الرواية - سألت نفسي: يا ترى، هل تغيرنا إلى هذا الحد ؟ ثم تأتي الشخصيات المتعاقبة، متعب الهذال و ناقته العمانية البضاء و عناده و رفضه للتغيير الذي طرأ على وادي العيون. ثم يأتي الدكتور صبحي و أمنياته في تكوين عالم خاص به ولكنه يفشل لأنه اختار المكان الخطأ و الوقت الخطأ. ثم هناك الشخصيات الأخرى و الأماكن العديدة التي تجعلنا نتسائل، أهي أماكن موجودة حقا ؟! يا ترى من أين أتيت بعبقريتك يا منيف في هذه الخماسية الرائعة ؟