المغلوث في كتابه الجديد تفنن في سبر اغوار عدد من المثقفين و الادباء و سرد قصصهم التي لم نسمع بها من قبل و كانت قبل ذلك في طي الكتمان، باح لنا بها المغلوث من خلال قلمه الرائع و اسلوبه الشيق الرشيق فانت ما ان تمسك يداك الكتاب لا تفلته الا وقد حزنت انه انتهى بتلك السرعه. حقيقتاً استمتعت ايما استمتاع و انا اقرأ تلك القصص الشيقه التي عاشها هؤلاء الادباء و كيف عانوا وكيف تفوقوا وكيف حبوا و كرهوا. لا شيئ اجمل من قصص نجاح واقعيه وقصص حب واقعه وقصص كره ايضاً واقعيه