امرأة... وظلان ؛ قصة عشق حقيقية
-
خلود عبد الله الخميس
قصة تستحق جائزة نوبل للآداب
- 17/04/2007
لقد قرأت امرأة وظلان أربعة مرات خلال ثلاث أشهر ... لم أقرأ في حياتي قصة بهذا الاتقان الخيالي ... لقد كانت الكاتبة مثل الملهة تكتب من عالم لا يمكن أن يستطيع أحد أن يطأه ... لأنها دخلت في قلب شيخة ( البطلة ) وشخصية زاده ( البطل ) وصورت تفاصيل فهد ( الحبيب الخائن ) وجعلت روح الأب تدور في مفرغات الأحداث... والأم كانت بطلة أيضا... لقد كانت الرواية ... زواية تستحق أن تحصل على جائزة نوبل للآداب لو كان هناك عدل في القرار من دون الرجوع لتاريخ الكاتبة كون هذا عملها الأول روائيا... في الحقيقة لم أقرأ ما كتب عن الروائية خلود عبدالله الخميس في غلاف الكتاب الأخير إلا بعد أن وصلت الفصل الثاني من الرواية... فقد شعرت بحاجة لتعرف على الكاتبة ... لم أكتب ما تستحقه الرواية من عرض وتفصيل وأعدكم بأن أعود .
الزين