أكراد.. أسياد بلا جياد
-
مصطفى سعيد
فقط وجهة نظر
- 24/10/2007
لعل هذا الرجل الذي علق على هكذا عمل لا يفقه هو شيء, قرأت الرواية وسحرتني, وتناقشنا عن العمل في ديوانية مع نخبة من المثقفين في الكويت, وماذا فيها لو طرح الرجل قضيته في عمل روائي, فكل الكتب تحمل بين طياتها قضايا
انصح كل انسان له بال في القراءة أن يطلع على الرواية,ويحكم هو بنفسه, ولا يسمح لمثل هذه الأراء أن تجد مكانها, فكيف يجرأ على أن يسمي الكاتب بالوقح, إن لم يكن هو وقح, ثم إلى متى سنبقى نحن العرب نظن أنفسناأن الله لم يخلق غيرنا