رواية أ؟ظهرت الحقد على السعودية وهذا الكاتب يلي عايش في الشرقية وزين انه روايته الاولى انسحبت من المكتبات " أكراد " مع تحيات مرمرة/ مشرفة في موقع فنجان قهوة الثقافي

تلفظت الكاتبة كثيرا بالكلمات البذيئة دون خجل وأرادت عمداً ذكر أسماء أقطاب المعارضة في السعودية من أجل أن توهم القاري أنها تملك الاطلاع جيدا مثل سعد الفقيه وغيره ثم أنها مثل باقي الروائين والروائيات السعودين والسعوديات الذين عندما يبدأون بالكتابة يكتون عن شوارع لندن وكأن بيئتنا لم تعد تنفع للكتابة صارت مملة هذه اللعبة التي يذكر فيها الكاتب انه يتمشى في شوارع لندن من قماشة العليان ومحمد حسن علوان وتركي الحمد كلهم سبقوكي ومن أجل أن يقلدوا قيلليلا أدباء المهجر ولكن سؤال كيف لامرأة سعودية تذهب الى لندن وتقيم علاقة مع رئيف لوحدها ثم تعود الى السعودية وتلتقي به مرة أخرى ما هذه التناقضات وعدم ترابط الاحداث وغير معقولة ثم تمسكهم الهيئة في المطعم واظهرت حقدها على رجال الحسبة الذين هم بركة المجتمع وقالت عنهم أكثر من قول خصوصاً الذي كان يذكر لها أماكن من جسدها ويسميها بأسمائها دون خجل هذا كذب وافتراء

اعتقد انه صار لدينا ملل حتى التخم من نساء فلان ونساء علان وبنات فلان وبنات علان وهذه ما هي الا تكملة لمسلسل السخافة مثل نساء المنكر وبنات الرياض ولكن الا يسألون أنفسهم لو حل هذا النوع من الروايات على جوائز عالمية ولو ترجمت لألف لغة هل بقى القاري العربي مستهلكاًولا يدري مايجري حوله صارت مكشوفة الفبركات والعناوين التي تثير القاري ولكن الزمن ينصف كل شي وأن مثل هذه الروايات ما كان ورائهاالا مافيات الدعاية لتسويقها وفرضها على المجتمعات ولكن اعود واقول ان القاري العربي لم يعد غبياً كما كان

قرأت الرواية وحصلت عليها من المكتبات التي تبيع الكتب الممنوعة ولا اعرف ما فيها هذه الرواية حتى تمنع وتباع بسعر عال ولكن على العموم لم ينجح فالح الصغير في عالم الرواية أنصحه أن يعود لعالمه عالم القصة القصيرة مثل كتابة السابق ( اسرار علي حامد) ومثل تلك الكتب التي لا تتجاوز 50 صفحة مناسبة له لأن الرواية حشيت كثيرا لدرجة الملل من الصفحات الأولى

سخافة لم يعد لدينا ما نكتب عنه سوى هذا التابو الجنس وكأننا نريد أن نفهم العرب والعالم كله أنه علمة نادرة لا نقدر الحصول عليها في بلداننا

كأن أعدائنا صاروا رجال الدين والدعوة الى السفور واخبارها وهي متبرجة بجانب صاحب دار النشر الذي راهن على هذه الرواية والمنتديات الصحفية كله من اجل هذه الرواية واتمنى ان لا يحذف هذه التعليق لان التي تسمي رواية تصل لالاف البشر بهذا الاسم يجب أن لا يرد عليها غلا بهكذا تعليقات وأنا لا اسيء لاحد

هذا ما نحتاج اليه في عالمنا العربي المريض مثل هذه الروايات التي توقظ شعور الوطننية وحتى الان الرواية غير متوفرة في المكتبات رغم اني اتابعهاعلى عجل ولا اعلم كيف تصل روايات السخيفة بسرعة ومثل هذه الروايات الملحمية تهمل ونتمنى ان نشاهد هذا العمل مسلسلا تلفزيونيا كما سمعت عن الرواية ألف شكر لك ايها الكاتب المبدع

فعلا شهقت من الرواية الاولى للكاتبة لأنها لم تكن بذلك المستوى المتوقع

هؤلاء لا يسحتون عندما يفرغون كل ما في داخلهم على رجال الدين وكأنهم صاروا شماعة تعلق عليهم كل ذنوب الامة العربية رواية بصراحة تجاوزت المحرمات فقط حتى تكون محرمة وتباع

رواية رائعة فعلا اعادنا معالي الوزير الى أجواء ألف ليلية وليلة والخرافة

من أجمل وأروع الروايات التي قرأتها أنصح الجميع بشرائهاوقراءة هذا الحب الجميل في البلاد الجميلة وألف شكر للمؤلف