اصْطادَ السَّيَّدُ "مَهْران" نُجومَ السَّماء، ثُمَّ عَلَّقَها عَلى جُدّرانِ قَصْرِه...
لَمْ يُؤَّدِّ ذَلِكَ إلى مُشْكِلَةِ، وإنَّما إلى مَشاكِل!...
يَفْرَحُ "مازِن" بِدَرّاجَتِهِ الحَمْراءِ الجَديدَة، ويَنْطَلِقُ بِها في شَوارِعِ مَدينَتِه...
لَكِنَّهُ يَفْعَلُ أُموراً لا تُثيرُ فَرْحَةَ أحَدٍ!.