وبعدين في السخافة
- 02/02/29
الرجاء من من فهم أن يفهمني، صارت ظاهرة أن جميع الروايات اللتي أشتريها لكتاب وبالذات كاتبات سعوديات لا تصل معي لأبعد من النصف بينما أمسكت كتاب لهاكوري ميراكامي وأنهيته بيومين وهو ياباني ولغته ليست لغتي الأولى (الإنجليزية). أيش تبغى؟ طول ولا أحداث وبطئ و و و لا تضيعوا أوقاتكم من جد ما عرفت أيش الحكاية. يعني في بنات تنام مع بعض لكن ياريت الموضوع مغري أو مشوق ولكن بتستطيح عجيب (إذا كتبت أنا السني اللي عشت حياتي كلها بالرياض لأعطيتهم عمق أكبر منها) يابنات السعودية أرحمونا بدأتوا تسيئوا للأدب السعودي.
رواية غير مفهومة
- 23/04/28
عندما قررت قراءة هذه الرواية كنت اعتقد انها شبيهه برواية بنات الرياض الا انه اتضحلي بان هذه الرواية مختلفه تماماً حيث ستجد فيها عدد كبير من الشخصيات شي منها مفهوم والاخر مجرد اسماء ولا تعرف ما تمثل في الروايه (مثل حسن) والذي سيشدك فيها ان هؤلاء الفتيات يمارسن الجنس وهن من الشيعه فقط
جريئه متمكنه صورت لنا الواقع ا
- 11/04/28
من المفترض ان يتعرض اي ادب هادف الى سلبيات المجتمع الذي بعرضهابنيه الكشف عن اسباب وجودها ،،، في هذه الروايه الجريئه ابرزت الكاتبة صبا الحرز مشكله موجوده في مجتمعاتنابرغم عدم الاعتراف بها،،، الكم الهائل من فقدان الحنان والحب يجعل بعضنايتجهة الى خباياالخطيئه،، وهذا ما اتقنت الكاتبة في تصويره لنا عبر روايتها الادبية،،، صنفها البعض على انهارواية من " الادب الملعون" لجرئتها،،، لكن من وجهة نظري هي واقعيه لمن لا يعرف الواقع ولم يحاكيه مثل الراوية او " الساردة" التي تتحكم بشخصيات الرواية واحداثها وببطلة الرواية المريضة "بالصرع" والتي كانت غير مستقره نفسيا بسبب ما حدث لها،،،، رواية بفكره جدديه وسلبيه جديده يعرفها الجميع يتغاضى عنها نصف المجتمع ،،، ويستنكرهاالنصف الاخر !!! ولكن هل لطرحها مصلحة لنا ؟!
صبا الحرز ما أجمل هذا الاسم
كل شيئ في الرواية ينتمي الي افلامها الغربية وعباراتها المنقاة من هذه الأفلام حتى العطر الأمريكي لحبيبها هو عطري منذ زمن.
قرأت رواية صبا فكأنني أقرأ نفسي وأعجبت لجرأة عجز عنها الأخرون من هم في أضعاف عمرها وأعلى من مناصبها فجأءت هذه الرواية المكتوبة بتقافة ملحوظة واتقان أدبي يشاد به
شكرا لكي صبا وهنيئا لنا روايتك.
هل مجتمعنا العربي مستعد لقراءة
- 29/08/27
الجرأة مطلب إبداعي في فن الرواية مثلها مثل الخيال وهذا ما لمسته في هذه الرواية. صبا الحرز، مع تحفظي الشديد، والشديد جدا، على مضمون حكايتها، بدت بهذا النص صادقة في مشاعرها وكأنها كتبته لنفسها ومن ثم قررت نشره. كانت في منتهى الذكاء في سرد أحوال وظروف الطائفة الشيعية في السعودية بشكل عام وعلاقتهم مع جيرانهم السنة والتعايش مع الأمراض شبه المستعصية وذلك من خلال العلاقات الحميمية لبطلة الرواية مع بنات جنسها والتي طغت على أحداث الرواية برومانسية جنسية نرفضها ونلعنها علنا ولا يمانع البعض من سماعها سرا ناهيك عن ممارستها. تحدثت الكاتبة عن الاختلاف بأسلوب عميق وبسيط عندما تقول "ماذا يريد هؤلاء؟ وفيم اختلافهم؟ وما المخيف أصلاً في أن نختلف". وقفت عند الكثير من الصيغ اللغوية الجميلة حيث ذكرتني، بعض الشئ، بروايات أحلام مستغانمي ومحمد حسن علوان. مثل ما ذكرت قبل قليل، بالرغم من تحفظي الشديد لجرأة الرواية لم أشعر بأن الكاتبة تعمدت الإثارة الجنسية، وإن بدت غير ذلك، فقد كانت حذرة جدا في تصوير أغلب المواقف الحميمية ولم تغرق في بحر الابتذال كثيرا