نعم حشفا وسوء كيل لكم يامن كلتم للكاتب طاهر الزهراني ابشع مكيل من ابشع من يكيل كل هذا لانه كتب مالا يوازي توجهاتكم هل هذا الاستفراغ هو النقدد الادبي الذي نرجوه لنحقق المشاركة في صناعة الحياة تبا لما قلتم وتبا للتوجهات التي اسقطت خدجا امثالكم ..... محمد المالكي
قمة الروعة والجمال في هذه الرواية، رسائل وخواطر وأحلام وآماني كتبها طاهر..
عبر عنها بكل عفوية، وبكل روعة..
ناقض نفسه وتذكر الماضي، وقارنه بالحاضر..
رائعة جداً..
هل هذه رواية؟!
- 23/06/29
بعد الانتهاء من من قراءة الرواية يمكن القول بأنها ليست رواية! بل هي مجموعة من الرسائل متشابهة المضمون من صديق إلى صديقه ليس فيها إبداع النثر أو حبكة الرواية..
نعم لا يوجد حبكة حتى في أهم مقطع من مقاطعها، ولا يوجد بناء درامي أو حتى تصوير لواقع الحدث كما أن اختيار الناشر لمقطع من الصفحات الأولى عن وصف الأنثى غير موجود بتاتاً في الجسم..
إنها خيبة أمل لا غير:)
عادة عندم أقرأ كتابا فإني أكمله حتى نهاية مهما كان سيئا، وقد عانيت وجاهدت حتى أنهي هذه الرواية -إذا جاز لي أن أسميها رواية- واتضح لي للأسف بأنها من أسوأ ما قرأت.
استغربت من اختيار الناشر لهذه الرواية على الرغم من بشاعتها لأنها حتى لا تصلح بأن تسمى نصا نثريا.
ورأيت بأن من الواجب علي أن أحذر القراء منها حتى لا يضيعوا سويعات من حياتهم في قراءة لن تعود عليهم بالنفع بأي شكل من أشكاله.