لماذا يا عبدالله؟ ما الذي غير
- 06/11/30
الاخ والصديق عبدالله، اسجل هذه الكلمة أولا لأعبر لك عن الفجيعة بكل ما تعني الكلمة أثر اطلاعي على رواية "ليتني امرأة" ولا اكاد اصدق ان الذي كتبها هو ذلك الانسان الطيب الطيب الطيب الخلوق الهادئ الذي يكن له كل من يعرفه الاحترام والتقدير، لا اكاد اصدق ان عبدالله زايد، الذي عرفته هو الذي الف كل هذا الهجوم بحق هذا الدين العظيم، عبدالله الذي يحترام جميع الناس صغير وكبير هو الذي يكتب في عدم احترام علمائنا وينتقد ديننا... لماذا يا عبدالله؟ وما الذي تغير في قلبك كيف يا عبدالله حولت البياض والنقاء للسواد والحقد. ثانيا وكما قال من سبقني هذه الموهبة ستسأل عنها امام الله في ذلك اليوم يا عبدالله لن ينفعك إلا عملك الصالح الذي تخليت عنه وتغيرت جذريا. ثالثا اننا نحب في لله ونكره في الله، وبالامس كنت احب الناس الى قلبي ، والله المستعان
لم أقرأ الكتاب بعد،
سأبحث عنه في معرض الشارقة الدولي القادم للكتاب
و أثق أنه سيكون بمستوى ما سبقه من نتاجات،
و كما ذكر أحد المعلقين على الكتاب، من قرأ لك يعرفك..
واصل نثر إبداعك..
مرمرة - مشرفة في منتديات - فنج
- 30/09/29
هؤلاء لا يسحتون عندما يفرغون كل ما في داخلهم على رجال الدين وكأنهم صاروا شماعة تعلق عليهم كل ذنوب الامة العربية رواية بصراحة تجاوزت المحرمات فقط حتى تكون محرمة وتباع
منحك الله موهبة ستسأل عنها
- 13/07/29
سأقول هذا الرأي حول هذه الرواية وبكل تجرد... أولا: سيغضب لله كل من يقرأ هذه الرواية لأنهاحملت نقد في كثير من أمور الدين الاسلامي، ولذلك من الأفضل تجنب هذه الرواية تماما، فمع الاسف تضمنت نقد جارح جدا لكثير من تفاسير القران الكريم، وفيها نقد لوضع المرأة في ظل الشريعة الاسلامية، وفي هذه الرواية فصل بعنوان: المرتد عن الاسلام، يخيل اليك وانت تقرأ فيه ان الذي كتبه الشيطان، وليس انسان يفكر.. لسبب بسيط وهو الافكار التي طرحها ستظل تسأل من اين جاء بها المؤلف.. حتى الشيطان صعبة عليه: فسر آيات من القرآن على كيف كيفه.
ثانيا: هل الرواية متسقة في الحدث، هل هي مؤثرة، هل الذي كتبها فعلا كاتب ام مجرد كلمات وصف ووووو... اشهد بالله انه مؤلف لغة قوية واسلوب راقي، وشخصيا والله لم اتمكن من الدعاء عليه رغم انه يستحق الدعاء، للحق جاء في الرواية جوانب مضيئة وقوية ومؤثرة، ادعوا له بالهداية..
أقول: قد منحك الله موهبة وستسأل عنهاولن ينفعك كل هذا يا عبدالله زايد
يكفيك هذه الشهادة
- 14/04/29
فعلا كذب كل من افترأ على هذه الرواية ومؤلفها وكل من هاجم وشتم على النت واترككم مع مقطع من تحليل عن هذه الرواية نشر في جريدة الراية القطرية... وان شاء الله يا عبدالله للأفضل وللأكبر، وكل من سيقرأ هذه الرواية بيحترمك، الراية قالت: ((( مثلت رواية "ليتني امرأة" للكاتب والصحفي السعودي عبدالله زايد دفعة جديدة وقوية لمناصرة المرأة، ليس فقط في السعودية، وانما في غالبية البلدان التي لاتزال تنظر بفخر للذكر فيما تستحي من الانثي، فقد جسدت الرواية نظرة واقعية جدا لحقيقة المرأة وما تتمتع به من عطف واخلاص وايثار وابتعاد عن الانانية، حيث إن بطل الرواية الذي ضاع في الصحراء .لم ينقذه اولاده الذكور بينما الذي بحث عنه كن بناته اللاتي كافحن بسطوة ضد طموحهن وواجه بحكم منصبه كمسؤل سابق كل محاولة تتحدث عن حق المرأة، ورواية "ليتني امرأة" ممنوعة من النشر ،و لم تكن من ضمن قائمة الكتب في معرض الكتاب الذي أقيم مؤخرا في الرياض، وهي العمل الثاني له بعد "المنبوذ"))). عدد يوم الأربعاء26/3/2008 قمت بشراء كمية من هذه الرواية ووزعتها على عدد من الذكور في العائلة لعل وعسى :)