عندما تفاجات بحجم الكتاب وقد ضننت انني لن اكمله
اعجبتني طريقة الفلاش باك
اقشعر بدني على النهايه المأساويه للروايه
رائعه
روايــــه حقا أليمه
- 23/11/31
ليس بجديد على الروائي الكبير والعظيم عبده خاال روايه بالفعل من أفضل الروايات التي قرأتها روايه تشعرك بقذارة هذا الجيل رواية رائعة تستحق أن تصل الى منصات التتويج والتكريم ....شكرا لك عبده
روايه اعتبرها من روائع الادب العربي فوزها بالبوكر وفوز المبدع عبده خال اضافة للجائزه وليست الجائزه اضافة للرواية، وكعادته هذا المبدع صور لنا شخصيات رغم كل سلبياتها تمنيت بقائها حيه لتنسج لي مزيد من الدراما التي استمتعت بها من أول صفحة حتى آخرها، بداية رائعه ونهاية مؤثرة في اسطورة القصر والحي المندثر... ننتظر جديدالاستاذ عبده خال كعادتنا
ترمي بشرر رواية جدا جميلة وقيمة وجراءة من المؤلف ان يتجه لهذا المنحنى الخطير في مجتمعنا ونشر الغسيل على حبال المصارحة والمكاشفة واللي مايبي يشتري يتفرج. وقد بين معالم وحدود هذا الجيل من عدم الاستفادة من التعليم والدراسات والخطط للمجتمع وقد اثبت المؤلف فشل اتجاه السير لهذا المجتمع. شكرا عبدة
رواية رائعة ، تكشف اضطراب شخصية الكاتب - إذا نظرنا إليها من منظور نفسي - وذلك حيث يسرد الرواية ، فهو ينتقل بين الحاضر و الماضي بشكل مضطرب أظف إلى ذلك سوداوية الرواية و مأساويتها ، وإذا وضعنا قول الكاتب " يبدو أن انتهاء زمن العبودية كذب فما زلنا نعيش عبودية قسرية " إلى جانب طبقته الإجتماعية لعلمنا مقدار القلق الذي تكشفه الرواية عن شخصيته ، رواية لا أنصح أحد بتركها في صفوف المكتبات !