لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين.
الإسم: زوهات صغير شاهد كل تعليقاتي
  ماذا عن اخلاقنا - 16/05/2008
اخي .. saafi لماذا هذه الكراهية عندك انت عربي وانا كردي وزاك مسيحي.نحنو كلن اخوة.نعيش في منطقة واحدة دعن نبني مستقبلن لاطفال لم يولد بعض حرية ومساوات. اما نسبت الى اكراد.فهم شعب مظلوم ولا يستطيع اي شخص انكار ذالك. هل تعرف هاذ.ام نسبت الى شخصيات كردية فلهم فضل على جميع مثل صلاح دين الايوبي. كان بطل مسلم.لااقول كردي.بسبب نحنو كلنا اخوة. فلهم فضل علينا كثيرن.انذر ماذافعلن نحنو .وهم ماذا فعلو..
الإسم: نور شاهد كل تعليقاتي
  أيها التائه عن وطنك - 07/11/2007
أيها التائه عن وطنك ستجد الوطن يوماً هارباً منك- تمتعت بالرواية وشدني الكاتب بأسلوبه الجميل والجديد ربما يكون- لأنه لا يقلد أحد له أسلوبه الخاص وله بصمته في كل كلمة- كل من يقرأ مقاله له يعرف أن الكاتب هو مصطفى سعيد- نتمنى لك التوفيق وكل المحبة منا نحن - أعضاء منتدى المثقفين ينادونك
الإسم: عمل يستحق كل التقدير شاهد كل تعليقاتي
  رواية هادفة - 30/10/2007
قرأت الرواية بالكامل وعدت لها بعد أحداث كردستان العراق ولا يسعني سوى القول والشهادة لله أن العمل فني متكامل بكل المقاييس - صحيح أن الكاتب أكثر من ذكر الشخصيات الكردية لكنها نقطة لصالحه لأن العديد من الذين ذكرهم لم أكن أدري أن أصولهم أكراد مثل الزعيم كمال جنبلاط ورئيس سورية السابق فوزي سلو وحسني الزعيم وأديب الشيشكلي يعني حتى الأسلوب نجح في جر عطف القارئ لقضيته و أتمنى أن تحل بالسلم لأن الأكراد هم أخوة للعرب وأبناء منطقة واحدة أما بالنسبة لبطل الرواية سلطان وفق الكاتب في وضع يده على الجرح والتشدد الذي نراه حولنا وشيروان الذي شبهه بالمسيح لم أحبذ ذلك - أحمد العوامي - جدة
الإسم: الرد على التعليق المكتوب بمهزلة أدبية وفكرية  شاهد كل تعليقاتي
  FADY - 26/10/2007
بداية-الأخ سمى نفسه صافي-لا يملك حتى الشجاعة أن يكتب اسمه الحقيقي أما أنا أجاهر باسمي وأفتخر بأن مصطفى سعيد هو أخي-أجابني أخي ببرودته وبأخلاقه الصوفية أن أكبر رد عليه هو عدم الرد عندما أشرت له على التعليق الذي نشر, قال أعلم- أرسل لي صاحب التعليق الرابط برسالة فبعثت له رسالة فيها كلمة ( شكراً -عندما نرى حولنا ملايين الكتب تمجد القومية العربية نفرح ونصفق ونظل نؤمن ونمجد نظرية المؤامرة الكبرى- لكن المؤامرة الحقيقة في داخلهم – إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم- وجدت العديد من التعليقات له وجيدما كتبه عن رواية معالي الوزير غازي القصيبي- يمكن للمتصفح أن يقرأ كل تعليقاته -ويكفي للقارئ أن يراجع رواية (بنات الرياض) التي قدمها الوزير للعالم العربي ليعلم مستوى الثقافة بعين الراوي والمتلقي ولا يبدو على المعلق بتاتاً لكن على ما يبدو أنه أحد الذين رفض أخي عمل لقاء معه لذلك امتعض وكتب بأسلوب يدل على حقدٍ دفين لأنه لو قرأ الرواية بأحاسيسه لفهم أنها أول رواية عربية تدخل في عمق أسباب وتداعيات الإرهاب وببراهين دينية ودنيوية وعن سبب أزمة العرب الحقيقة وهي عدم الاعتراف بالآخر وبما أنه ذكر تفاصيل من نهاية العمل فهذا يدل أنه قرأ العمل بالكامل 208 صفحة أما عني وربما يكون رأي المثقف كذلك لم أستطع أن أكمل صفحة من رواية ( بنات الرياض) ويخرج عن طور الأدب و ينعت أخي بالوقح من منطلق غيرته على الدين لو أن الرواية تعرض على منصفين وفقهاء في الدين لعلموا أن أخي مصطفى سعيد نجح في أثبات حرمانية العمليات الانتحارية أياً كانت وبدلائل دينيه من أحاديث – عليه أن يخجل من نفسه وتعليقه المفعم بالأخطاء اللغوية و مصطفى سعيد هو كردي لأن الكردي لا يصبح عربياً والعربي لا يصبح كردياً مهما طال الزمن كتب بلغته حتى الآن اثنا عشر كتاب تنتظر النشر وأن أول خمسة كتب تم تبنيها من قبل أعرق دور النشر العربية وأخي متوقف عن الكتابة منذ مدة وكل ما ينشر الآن هو ما كتب في الماضي- يقول أن مصطفى سعيد أراد أن يفرض قضيته بالقوة ماذا يريد من رواية تحمل اسم (أكراد أسياد بلا جياد) يريد هذا الجاهل أن يكتب مصطفى سعيد بضع فصول عن شعوب التيبت - لكني متأكد أن المثقف ستقع الرواية بيده يوماً وسينصفها وسيعلم أن أخي أراد ولازال يريد الخير لكل الإنسانية– ابتداءاً من الأكراد- أما عني الشعور الذي أحسه لا يمكن وصفه عندما أرى أن كل ما كتبه مصطفى سعيد في الفصل ما قبل الأخير أفرح إلى ما لا نهاية – نعم أفرح عندما تحدث عن ساحة المرجة التي كانت رمزاً للمظاهرات ضد المحتل وماذا غدت قبل سنين- والآن في هذه الأيام لم تعد ترى إلا النادر من الدعارة العلنية التي كانت تسوق في تلك الساحة- نعم أفرح- لعل مسؤولاً شريفاً قرأ الكتاب- وأفرح عندما أرى الاهتمام الآن في دمشق القديمة وأفرح عندما أسمع أن مشكلة الأكراد المحرومين من الجنسية ستحل قريباً. نعم-الكتاب سيرة ذاتية لمصطفى سعيد وهو الذي جلس مع أوجلان في بيتنا- و أمامي- موثق بالصور- قال له بالحرف- سيعتقلونك- وقتها ضحك ( أوجلان ) وهو الذي لاقى ما لاقاه عندما أراد أن يُفهم القياديين في الحزب أن خيار السلم هو في نهاية المطاف خيار الجميع- إن شئنا أم أبينا- لو أن الحزب حينها حرك الشارع الكردي في كل من سورية وتركيا وطالب بحقوقه بالسلم لاختلفت كل الموازيين الآن- لكننا شعبٌ كان ولازال يأمل أن ينظر إليه باحترام وتقدير وأنه لم يهبط من السماء ينتظر أن يُعلن في دساتيرهم أنه إنسان- قبل أن ينفجر- غيظا
الإسم: asad شاهد كل تعليقاتي
  فقط وجهة نظر - 24/10/2007
لعل هذا الرجل الذي علق على هكذا عمل لا يفقه هو شيء, قرأت الرواية وسحرتني, وتناقشنا عن العمل في ديوانية مع نخبة من المثقفين في الكويت, وماذا فيها لو طرح الرجل قضيته في عمل روائي, فكل الكتب تحمل بين طياتها قضايا انصح كل انسان له بال في القراءة أن يطلع على الرواية,ويحكم هو بنفسه, ولا يسمح لمثل هذه الأراء أن تجد مكانها, فكيف يجرأ على أن يسمي الكاتب بالوقح, إن لم يكن هو وقح, ثم إلى متى سنبقى نحن العرب نظن أنفسناأن الله لم يخلق غيرنا
الإسم: saafi شاهد كل تعليقاتي
  مهزلة أدبية وفكرية. - 20/10/2007
أولاً أنا لست مع أو ضد الأكراد وقضيتهم...لكن مصطفى سعيد وضع سيرته الذاتية وأفكاره في كتاب وألصق به اسم رواية ، أضعت وقتي في قراءتها ، وزادتني تأكيدًا أن نظرة الكثير من العرب أو المسلمون للأكراد يستحقونها...فهي رواية مفككة مشتتة ينتقل فيها الكاتب بين أبطال الرواية بلا سلاسة لدرجة أنك تضيع وسط أحداثها ، وبين شخصياتها ذلك لأن مصطفى لم يرد من تأليفها سوى تأكيد قضيته وأفكاره وفرضها ولو بالقوة... وقد أظهر شخصيته الحقيقية ، فقد أراد أن يبين الظلم والعنصرية التي تمارس على الأكراد ، ولم يدري أنه أظهر عنصريته وحقده على غيره مثل السعوديين (شباب حالم لم يعرف الكدر والحرمان قط ، معاملة شراء سيارة جديدة والحصول على قرض ، مثل معاملة إخراج قيد من دائرة النفوس في بلادنا ، رغم هذا بعضهم لم يقنع بحياته ، طلبنا القليل وحجب عنا ، وطلبوا الكثير وحصلوا عليه)... وقد نبش التاريخ نبشًا ليخرج العظماء ذو الأصول الكردية من صلاح الدين الأيوبي مرورًا بالإمام محمد عبده ، المخرج علي بدرخان ، وأمير الشعراء أحمد شوقي وغيرهم الكثير، ذلك ليتباهى بتاريخ الكرد وأمجادهم ويذكرنا بفضل صلاح الدين على المسلمين والعرب ، وكيف أنهم ردوا الجميل للأكراد بظلمهم وتشريدهم ولم ينصفوهم أو يقدروهم ، ماذا يريد الكاتب؟ ، هل يريد أن ينصب الأكراد قادة على الدول العربية والإسلامية ردًا للجميل؟!!.... ولم يكتفي بذلك بل ربط مصائب الشعوب والعالم وجعلها متعلقة بذنب الأكراد من تركيا وأزماتها المتلاحقة ، وبريطانيا والقضية الايرلندية ، روسيا وتفككها ، إيران وسوريا ووضعهما السياسي الحرج ، وبالطبع العراق والعدالة الإلهية التي أنزلت بهم عقابًا على ما فعلوه بالأكراد، حتى القضية الفلسطينية لم تسلم منه (نعم حتى قضية فلسطين ، ستحل عقدها جنبًا إلى جنب القضية الكردية في الشرق الأوسط، يحركها الله بعدالته بنفس القدر الذي تتحرر فيه حقوق الكرد في أوطانهم ).....ووصلت أن يرسم الدين على هواه ، ويجعل الأكراد بمنزلة الأنبياء(جمع الأكراد كلهم أنبياء عند الله) ، وأن يقرر دخول الكرد الجنة (أعرف حق المعرفة أن الكرد سيدخلون الجنة دون حساب على صبرهم في هذه الدنيا من الظلم الذي تعرضوا له ، ولأن إيمانهم حقيقي) ، وتكون شعار جمعيته (باسم الرب ، والكرد ، والأب ) ..........أعتذر عن إطالتي لكن أي مسلم أو عربي سيقرأ هذا الكتاب سوف يعذرني ويعلم السبب. http://www.neelwafurat.com/itempage.aspx?id=lbb141525-101974&search=books