هذا كثير ورب العزة والجلالة هذا كثير على الشعب السعودي الذي يمد يده ويساعد كل الدول العربية وما من كارثة إلا وتكون امدادات المملكة حاضرة ولكل دول العالم ولكل انسان محتاج نقدم له يد العون فيكتب عننا بهذا الشكل
مرمرة - مشرفة في منتديات - فنج
- 30/09/2008
رواية أ؟ظهرت الحقد على السعودية وهذا الكاتب يلي عايش في الشرقية وزين انه روايته الاولى انسحبت من المكتبات " أكراد "
مع تحيات
مرمرة/ مشرفة في موقع فنجان قهوة الثقافي
خلصت الرواية الساعة الخمس الصباح سهرت عليها من مبارح فعلاً رواية خطيرة تنذر بكارثة لو صدرت أجزاءها الباقية وكيف ستصدر الاجزاء الباقية والجزء الاول منع في كل اغلب البلاد العربية وما حصلت عليها الا بشق الانفس الله يوفقك يا مصطفى سعيد لا يتنازل الكاتب عن مبادئه ويحكي الصدق حتى لو على نفسه
السماء تمطر, كلمات, ليست كالكلمات, الرواية تقرأها ثم ترميها, صدق الكاتب عندما قال, إن لم تعجبكم كلماتي, عليكم أن ترموها من أقرب نافذة, أو تحرقوها, ولكن الرمية, من أجل أمر مختلف, وهو أن لا تعود لقرائتها مرة أخرى, الرواية من الكتب التي تقرأها ثم تخفيها, أو تعيرها, لأي عابر سبيل, حتى لا ترجع لها ولوجعها الغض, ثم تقلب في صفحاتها, فتجد نفسك, تعيد قرائتها, ذكرني هذا المتمرد بشبابي, عندما قضيت 3 سنوات في بلاد الرمال الصدئة, كما يقول الكاتب, لو لم يكن مصطفى سعيد مستعجلاً دائماً, لكان هذا العمل أضيف للأعمال العديدة التي يختلف حولها النقاد والقراء, عمل, يثير البعض ويريح البعض, ولكن, أنتظر, في الأجزاء الباقية, اكتمال نسل الثلاثية المدهشة /
عبد الحفيظ /
لندن
شاهدنا ولا زلنا نشاهد المسلسلات الخليجية التي تعرض مالا يصدق وتشرح المجتمع أفضل تشريح وتجريح ومنها مسلسل طاش مطاش وغيره والكثير ومسلسل أسوار الذي طرح قضية مصادقة الفتاة الخليجية للسائق ولا أحد يتكلم لأنه من نتاج سعودي خليجي وعندما يأتي أحد ليكتب كلمة نجعله شيطان وأنا لم أقرأ الرواية حتى الأن حتى أحكم لكن أعرف اسلوب الكاتب يتخطى الحدود أحياناً لكنه لا يقفز من فوقها ولن تكون الرواية حتماً أكثر تشريحاً وتجريحاً من المسلسلات والقضايا التي تطرحها ثم يا أخي ان كنت أنت تقبض راتبك من الأجنبي أنا وغيري لا نقبض منهم وذلك لا يعني أن تحقد على الكاتب وعلى كل أجنبي ولكن هل سألت نفسك كم تقبض وكم يقبض الذي يقبضك الراتب أظن وقتها ستلتزم الصمت
كراهيةكراهية كراهية الرواية كلها كراهية للغير والرقص على ايقاع التعاطف مع الأجانب في السعودية وحتماً يعلم الكاتب أن الأجانب في السعودية هم سبب خراب البلد وأنا وغيري نقف كل شهر على شباك الرواتب لنقبض راتبنا من الأجنبي ويدعي هذا الأجنبي الملعون أنه السبب في استمرارناوكل كلمة كتبها كأنها خرجت من فم الشيطان هذا هو الحاسد الناقم الطامع في خيرات الوطن والناكر للجميل
الرواية حلوة مرة بس الكاتب شكله يحب السحر بعدين أنا تعجبت يوم أقرا الفقرة المكتوبة كأنها أضعف فقرة في الرواية كتبت بينما الرواية كلها كلمات وحكم حلوة حتى لو أحياناً مش مفهومة بس ممتعة
موسم الهجرة إلى الشمال- مرة أخ
- 18/11/2007
مصطفى سعيد - بطل رواية موسم الهجرة إلى الشمال - استفاد الكاتب من اسمه بل حتى من الرواية ذاتها ليعيد كتابتها بشكل جديد - بشخصيات جديدة - وأفكار جديدة- دون أن يرتكز على كلمة واحدة من الرواية المذكورة- يحاول الكاتب جاهداً حتى يذرف القارئ الدموع على بطل الرواية رغم أن البطل على مايبدو هو سبب علة الكاتب- هذه الأنماط المتشابكة العجيبة التي لعب الكاتب بهامن السحر وتحضير الأرواح- الحضارة الفرعونية- الحياة ما بعد الموت- الظلم- الانتقام الالهي- الخيانة- هوس الشباب- تهميش المرأة- التبرء من الدين- الحياة في أمريكا- حتى يصل للحياة في السعودية- كلها يتحدث عنها دون أن تتشبع الصورة لديك ليبترها الكاتب ويتوجه لرسم صورة أخرى- استخدم الكاتب اسلوب التشويق لكن بكثرة - في النهاية - جيل جديد من كتاب الرواية يقتحم هذا العالم بغتة وربما يحاول أن يقدم شيئاً- وبما أني من كتاب الرواية- وتفادياً لبعض الانتقادات لذكرت اسمي - لكني أقول أن الرواية ستأخذ منحاً آخر على أيدي الكتاب الجدد ومنهم - مصطفى سعيد- ود يليق به وبالقراء
أروع الحروف والكلمات العذبة
- 08/11/2007
بامكان أي انسان أن يكتب خاطرة قصيدة قصة لكن أن تحشر الوقائع بعينها مع الأدب فهذه هي المهمة الصعبة - وصلني العمل مع أحد الأصدقاء القادمين من بيروت- قلت في نفسي سأقرأ فصلا وأكمل في الغد- لكني وجدت نفسي أسبح وراء هذه الرواية إلى النهاية- حتى عندما انتهيت أردت أن أعود من جديد مرة أخرى لقراءتها- وفعلاً عدت لأقلب بأحداثها وكأن الكاتب يتحدث عني - نعم أنا الذي ولد في الخليج منذ أكثر من ثلاثين سنة ولا زال الناس ينظرون لي نظرة الغريب وبطل الرواية شكيب وبندر يا للعجب كأن الكاتب عاش في السعودية طيلة حياته حتى يكتب التفاصيل بأدقها- اطلت في التعليق لكنها فعلاً رواية عجيبة تركز على الانسان وحقوقه وفيها خروج عن المألوف الذي يغلف كل شيء بقشور مملة - بحثت عن ما كتب عن هذا الكاتب حتى وجدت هذا الموقع وأردت كتابة تعليقي والشكر لكم
الشتات مرة أخرى- بصورة أخرى- تثور على كل من حولك- وعندما لا تجد أحداً حولك تثور على نفسك - رواية معبأة بالكلمات الثاقبة- تبعدك عن الملل- قرأتها ووصلت للصفحة السبعين وأنا لا أعرف أين أنا, وأعرف أنه هنالك شيء يسحبني - يجعلك الكاتب تسبح في زخم الأحداث - لكن ذلك لا يضيع متعة القراءة- جعلني أتلهف للجزء الثاني- والجزء الثالث لأعرف ماذا يريد بندر- وربما يكون الكاتب هو بندر لكن بصورة أخرى