عندما تفاجات بحجم الكتاب وقد ضننت انني لن اكمله
اعجبتني طريقة الفلاش باك
اقشعر بدني على النهايه المأساويه للروايه
رائعه
روايــــه حقا أليمه
- 31/10/2010
ليس بجديد على الروائي الكبير والعظيم عبده خاال روايه بالفعل من أفضل الروايات التي قرأتها روايه تشعرك بقذارة هذا الجيل رواية رائعة تستحق أن تصل الى منصات التتويج والتكريم ....شكرا لك عبده
اسطوره حقيقية
- 28/05/2010
روايه اعتبرها من روائع الادب العربي فوزها بالبوكر وفوز المبدع عبده خال اضافة للجائزه وليست الجائزه اضافة للرواية، وكعادته هذا المبدع صور لنا شخصيات رغم كل سلبياتها تمنيت بقائها حيه لتنسج لي مزيد من الدراما التي استمتعت بها من أول صفحة حتى آخرها، بداية رائعه ونهاية مؤثرة في اسطورة القصر والحي المندثر... ننتظر جديدالاستاذ عبده خال كعادتنا
ترمي بشرر رواية جدا جميلة وقيمة وجراءة من المؤلف ان يتجه لهذا المنحنى الخطير في مجتمعنا ونشر الغسيل على حبال المصارحة والمكاشفة واللي مايبي يشتري يتفرج. وقد بين معالم وحدود هذا الجيل من عدم الاستفادة من التعليم والدراسات والخطط للمجتمع وقد اثبت المؤلف فشل اتجاه السير لهذا المجتمع. شكرا عبدة
رواية رائعة ، تكشف اضطراب شخصية الكاتب - إذا نظرنا إليها من منظور نفسي - وذلك حيث يسرد الرواية ، فهو ينتقل بين الحاضر و الماضي بشكل مضطرب أظف إلى ذلك سوداوية الرواية و مأساويتها ، وإذا وضعنا قول الكاتب " يبدو أن انتهاء زمن العبودية كذب فما زلنا نعيش عبودية قسرية " إلى جانب طبقته الإجتماعية لعلمنا مقدار القلق الذي تكشفه الرواية عن شخصيته ، رواية لا أنصح أحد بتركها في صفوف المكتبات !
سطوة المال وظلم السلطة ....قهر الرجال ....جدة مدينة السااحل وعروس بحره الأحمر تصاغ في نص محترف قلما تجد ابداع لغوي مثيله....نص مخملي مطرز بكلمات صائغ ماهر طغى عليه روح الالم والمعاناةلأناس قهرهم الفقر وهيمن عليهم طغاة لا يتقنون من حياتهم الا فن العهر واللصوصيية..رواية رائعة تستحق أن تصل الى منصات التتويج والتكريم ....شكرا لك عبده خال
إبداع جديد من عبده خال
- 29/10/2009
من اخر ابداعات الروائي الكبير عبده خال , رواية تشعرك بقذارة هذا الجيل , تحمل هذه الرواية الكثير من المناظر المقززة ولكنّها تحمل فكرا جديدا بما يحصل داخل القصور وطبقات الأغنياء .... نهاية الرواية أليمة أليمة حقا .
أنصح الجميع باقتنائه فالمتعة مع (ترمي بشرر) مضمونة .