انت كاتب مبدع وتصل الى القاريء بكل سهولة وهذا مايميزك بانتظار اعمالك القادمة بكل شغف ياطااااااااارق

الاستاذ طارق انتا رائع بجد قريت روايتك بسبب اولئك الحاقدين عليك يعني عملو لك دعاية (: وهما مو عارفين وكانت رووووووووعه صحيح انتا اخطئت بالعنوان بس الاهم الحكاية كانت رووعه مرررره ياليت تظل تكتب ولايهمونك هادولا ياليت تقرا رسالتي هادي وبالتوفيق وباي

البحث عن الشهرة هو من يجعل كل من استطاع أن يكتب جملتين على بعضها أن يكتب رواية ! بالأمس كان الهدف محدودا ألا وهو كتابة قصة .. أما الآن فطموح الشباب أعلى وأعلى ( رواية ) أنالا أعتب على الكاتب ولا على القارىْ .. ولكن أعتب على الناشر الذي بحث عن المادة دون اعتبار بالمحتوى ..

إنه لظلم لحق الكتاب والرواة العملاقة في العالم العربي أن يدخل كتيب كهذا مع أعمالهم أو أن يبقى على رف مكتبة واحدة أو أن يسمى هذا العمل رواية من الأصل، الحقيقة مع قصر هذا الكتيب إلا أن عانيت الكثير حتى أتممت قراءته، فلا أحداث تشدك ولا لغة تعجبك ولا أسلوب يأسرك، لا يمكنني هنا أن أغطي جميع الملاحظات لأنها كثيرة جدا، ولكن أهم ملاحظة لدي هي اسم الرواية _على حد زعمه_ حيث كانت "شباب الرياض" فيما نلاحظ أن جميع الشباب هم من شمال المملكة ولم يكن منهم أي شخص من الرياض، ولولا هذا الاسم الجذاب والذي اكتسبه كونه ردا لرواية "بنات الرياض" ما أظن أن أحد سينشر هذه السخافات ولا يقرأها، الحقيقة خسارة أن تشترى ولو بربع قيمتها، أنصح من يفكر بشرائها أن يبحث عما هو أفضل وأنفع

جيدة من حيث الفكرة وملامستها للواقع....لكنها مختصرة جدا جدا ... لو أنه اطال الوصف والتحليل لكانت من أروع ما قرأت.

لاشك أن الرواية لم تبلغ المستوى الأدبي العالي ، ولكنها لامست الواقع وكانت قوية ببساطتها وسهولتها الممتنعة ، ظهرت بها بعض الاخطاء الاملائية ولكنها في النهاية ليست مقياسا للعمل الادبي تلك الاخطاء حيث توجد بروايات أعظم الادباء ، الاهم انها كانت مجملا جميلة ، وننتظر أعمال طارق العتيبي القادمة بشغف . تحياتي

كما سمعت ان الرواية هي الاولى للكاتب واذا كانت كذلك فاننا سنشاهد كاتبا متميزا في الاعمال القادمة باذن الله بالتوفيق للكاتب وشكرا على امتاعنا بهذه الرواية

انظر ماذا يتصدر قائمة المبيعات لعالمنا العربي ومنافذالبيع فيها يالها من عقول ضحلة تستفز ثقافتنا وتثبت لنا ان البقاء للغث والهزل.اما كان لكاتب هذه الخربشات ان يراجع شخصا لتصحيح كلماته الاملائية الم يتجول في مكاتب العالم ليرى ما يكتب من روائع قبل ان يفكر في كتابة هذه المسودة.اراهن اذا كان لدى الكاتب اي فكرة عن عالم الرواية.

من الممكن تسمية هذا العمل بأي إسم عدا رواية. لغة ضعيفة وركيكة ويمكن اعتبارها سواليف بين شباب أو بنات لتمضية وقت ضائع. بالإضافة الى ركاكة بنية الرواية (رواية على حد زعم كاتبها), طباعة الكتاب وإخراحه بهذا الشكل يعتبر إهانة للقارئ فالأخطاء الإملائية تملأ الأسطر ومقدمة الكتاب باهتة جدا وكأن الكاتب مع دار النشر في سباق مع كتاب ودور نشر آخرين للظفر بأسبقية إسم الكتاب "شباب الرياض". باختصار مضيعة للوقت والمال.

طلبت هذه من مكتبة النيل والفرات وقد كلفني الحصول عليها مبلغا كبيرا من المال حيث انني اقيم بأمريكا حاليا. وعندما بدأت في قرائتها انصدمت من ما رأيت من انعدام تام لأي مقوم من مقومات الرواية فيها. بل انني احس بانه قد تم خداعي وسلب أموالي. لا يوجد اي معنى ولا اي هدف. ولغها ضعيفة ومهلهلة وركيكة وكأنك تقرأ واجب تعبير لطالب في المرحلة المتوسطة. لا يوجد حبكة درامية بل سوالف بلا معنى. كم تحسرك على الوقت والمال الذي بذلته في هذه التفاهة. وسامحك الله أيها الناشر! Law_Man Boston, MA