مرمرة - مشرفة في منتديات - فنج
- 30/09/29
رواية رائعة فعلا اعادنا معالي الوزير الى أجواء ألف ليلية وليلة والخرافة
أجد ان هذا العمل الذي وضعه د. غازي القصبي في خانة الرواية هو اقرب الي خانة الدراسة البحثيية الدائرة حول عالم الجن مع مايرتبط بها من امور شرعية ودينية وفكرية متداخلة
نص لم يطغى عليه ملل ، فيه خفة وظرف تعينك على أكماله لكن دونما تحريك غريزة التشوق التي تؤججها عادة نصوص القصيبي فّي ، وانا هنا لا اوقع النص في خانة المقارنة الظالمة مع الاعمال الادبية الاهم للقصيبي مثل رواية شقة الحرية ، أكثر ما اعجبني بالنص هو المعلومات التي وصلتني من خلاله .
اللغة الساخرة والسائدة في النص تنتمي لمدرسة القصيبي بامتياز كما انها تضم ملمح مهم من ملامح تشكيل الرواية .
وسط يا حضرة الوزير
- 12/11/28
اشتريت الرواية وسعرها غالي بعد ما قدرت أفرا كتير فيها لكن تأكدت انه الواحد ما يسمع كلام الناس لازم يقرا شوي من العمل قبل ما يشتريه والناس ما عندها سالفة يقولون رواية حلوة وحلوة بس ما طلعت شدي مع حبي لحضرة الوزير لكن لا زم تعوضنا براواية جديدة حلوة حتى ننسى النكسة في هذه
قرأت للدكتور القصيبي مسبقاً وكثيراً ما شاقتني مخطوطاته، لكن هذه الحكاية لم تقنعني شخصياتها، يمكن لأنها تتحدث عن عالم خيالي، لا أدري؟ ولكنهاأقرب للمعلوماتيه أكثر منها للسرد القصصي. للأسف ينقصها التشويق والحبكة.
سمعة عن هذا الكتاب والكاتب في برنامج واعجبني وسوف احاول شرائه في اقرب فرصه ان شاء الله واتمنى التوفيق للكاتب في كتابة المزيد.