مع احترامي وحبي للاستاذ تركي الحمد بس شفت الرواية مملة شوية يمكن لأنه أحداث صارت وخلاص ويمكن يجوز أن الاستاذ تركي الحمد لا توجد عنده كلمات أدبية قوية خصوصاً في هذه الرواية فقط سرد للأحداث بس مشكور وما قصرت

رواية رائعة بمعنى الكلمة فهي بالفعل تجسد ما يدور بعقلية كل ارهابي وتضع اليد على اسباب الارهاب وكيف اننا كنا صامتون عن مفارز الارهاب والمؤسسات التي تفرخه كل هذه السنين وبعد ذلك لنا ان نتسائل هل مازال للصمت بقية؟ فها نحن عرفنا كيف يفكر الارهابيون الصغار وكيف يفكر من يسوق لهم وعليه لابد من اتخاذ مايلزم شكر تكي الحمد اقف لك احتراما على هذه الرواية الرائعة بالفعل

بعد انتظار وجهد طال اكثر من ثلاثة اشهر استطعت الحصول على رواية "ريح الجنة" للمفكر السعودي المثير دوما للجدل الدكتور تركي الحمد. لم اترك مجالا إلا طرقته للحصول عليها وذلك إما بتوصية أحد الزملاء المسافرين إلى إحدى الدول المجاورة أو عن طريق مكتبات الإنترنت. خلاصة القول وبعد هذا الانتظار فقد أصبت بخيبة أمل كبيرة. تكملة تعليقي تجده\تجدينه في هذا المقال النقدي القصير. شكرا لكم http://www.alarabiya.net/Articles/2005/04/10/12035.htm

الرواية - بفكرتها و أسلوبها - لم تعجبني ! فهي قائمة على تكهنات لا حقائق ولكن أبرزها الكاتب و كأنها حقائق يجب علينا - نحن القراء - أن نصدقها. ثم إنه صور الشباب بصورة سطحية جدا .. لم يدخل إلى العمق ... لم يسبر أغوارهم و لم يدخل إلى قلوبهم... ثم كانت الفكرة عينها - النساء و الشراب - تتكرر كثيرا و كأن لا هم لمن سيفجر نفسه إلا هذه الأمور ! أعتقد أنه كان بإمكان تركي الحمد أن يكتب أفضل من هذا !

رواية ممتعة ..... امتزج فيها الخيال بالواقع لدرجة كبيرة .... ستأخذك لتعرفك على عوالم أخرى .... فيها بعض المبالغة أحيانا ..... وفيها من الصدق ما يفوق الخيال أحيانا أخرى .... مأخذي عليها ترتيب الفصول والأحداث ..... فلكي تعيش مع أحداثها وشخوصها ..... اكتب أسمائهم وكناهم على ورقة جانبية ..... لأنك بالتأكيد سيصعب عليك التفريق بينهم خلال الرواية .... ممتعة بكل تأكيد ..... وتستحق القراءة .... والتحليل .... سواءا وافقت أفكارها .... أو عارضته ....

روايه جميلة استمتعت جدا بقراءتها وشعرت بالأسف لأنها انتهت مبكراً, كنت اتمنى ان تطول أكثر, صحيح هي تتحدث عن احداث مللنا من كثرة ما قرأنا عنها ولكنها هنا امتزجت بالفن وبقدرة رائعة على معالجة هذة الأحداث, والتنقل بين عدد من الأماكن وهو باعتقادي ما يضيف عليها رونقا من البهاء ويضاف الى ذلك شجاعة الكاتب في المساس بقضايا في غايةالأهمية.

حينما وجدت كتاب لتركي الحمد يتصدر المبيعات لفترة غير قصيرة لموقعكم الالكتروني والذي أثق كثيرا في مصداقيته نتيجة لعدة تجارب سابقة,استبشرت خيرا بأنني أمام رواية لكاتب مثل تركي الحمد سوف تكون في مستوى أعماله السابقة ان لم تكن أفضل. للأسف الشديد الرواية من رأيي الخاص وهو لا يعد اكثر من رأي قارئ حريص أن يقرأ لمن يحب بشكل تصاعدي أجد نفسي أمام تقرير هش لمجموعة من الأقصوصات المركبة بشكل عشوائي تتخللها الكثير من الشواهد القرآنية لا لشيء انما لسد وملء الفراغ لإكمال الرواية.