رواية رائعة ومشوقة. تستوجب القراءة. أأسف للأفكار والقرارات التي حرمتنا قراءة هذه الرواية الجميلة.
اكثر من رائعة
- 22/08/2007
دعكم من شخص يقول لكم انها عادية، هي بالفعل رائعة
ماذا تنتظرون من شخص يقول لكم ان رواية بنت الرياض رائعة ورواية شقة الحرية عادية.
بكل بساطة همش تاريخ القصيبي ورفع رجاء الى عنان السماء.
اقرأ الرواية ودعك من هذا وذاك
واحكم بنفسك
شقة الحرية وغازي العجيب
- 23/04/2007
سنة 1994 أصدر غازي روايته التي أثارت ضجة لأنه كان في القاهرة في الفترة التي يصفها ومعه زملاء عما يبدو معروفين في الوسط الثقافي. بعد زوال الغبار الأول المصاحب تبقى حقيقة أنها رواية جيدة لدرجة أن الناس رفضوا المسلسل المقام على بناءها بسبب تحطيمه لخيالهم عنها، بالإضافة لسوءه بالطبع. ربما هي القراءة الثانية أو الثالثة. غازي يستعرض ثقافته العريض بحشو الرواية بشخصيات وأحداث لها تاريخ يوازي فترتها، نهاية الخمسينيات في قاهرة القرن العشرين. لنقيس الرواية بالمقايس الفنية. قصة موجودة، بعد عميق للشخوص موجود، إقناع بحقيقة القصة موجود، رواية جيدة من دون نسيان أنها الأولى في ذلك الزمان للكاتب. أعتقد أن إنتقاد الرواية سلبياً يحمل بعض من الغرور أو الحقد على شخص غازي.
واقعية عاليه
- 06/04/2007
رواية شقة الحرية رواية فيها الكثير ما لا تقدر ورقة تعليقي هذه على نشره ،،، جميله رائعه من روائع الدكتور غازي جميع شخصياته اتوقع انها قريبه منه فهي الى حد كبير شخصيات حقيقيه ليست هناك اي مبالغه في السرد ،،، واضحه سهله واقعيه ،،، كم هائل من المعلومات عن فترات سياسيه مرت فيها المنطقه العربية وكيف تجرعها الشباب في الغربة ،،، عشق "مصر" ذكريات جميلة لكل من عاش فيهااتذكر اغلب احداثها رغم قرائتي لها من فترة ليست بقريبه ،،،، ورغم كثرة شخصياتها ولكنها عمل جاد يخاطب كل الفئات
من اجمل اعمال الدكتور القصيبي ..........بل يمكن القول انه الوحيد الجميل فيما اظن!!!!!!!
شكرا دكتورنا ......... ابنتكم هدى
تجربة جديرة بالخوض
- 08/11/2006
هذا العمل صاحب العنوان الشائق الجاذب حمل في طياته الكثير والكثير من متع السرد والحكي ففيه ارتحلت مع فؤاد الطارف في طائرته المتجهة الي القاهرة رافقت هذا الشاب البحريني الذي يحمل شيئا من ارتباكات الطلبة المغتربين ونزقهم وتحولاتهم وهناك في تلك الشقة المتمردة على ضفاف نيل القاهرة اتعرف على زملائه فمن يعقوب الوجودي الشيوعي الماركسي صاحب الحياة الجنسية المنفتحة وعبدالكريم الشيعي الذي يخاطب جدته كل مساء عبر التخاطر وقاسم الرأسمالي الاقطاعي وصديقه نشأت الاقطاعي المصري وانتهاءا بعبدالرؤوف الاديب المتواضع و المعيد الجامعي ، عوالم ثرية وحيوات متعددة في تجربة تأخذنا الي اخطر مرحلة عرفها الوطن العربي في تاريخه الحديث حيث الزعامات والاحزاب والالق السياسي والاشعاع القومي والعمل النضالي بكل اوجهه واشكاله انماط اجاد الكاتب اخارجها في قالب روائي متماسك وحمل نكهة مصرية حلوة
ممتعه و اجمل ما فيها هو تصوير الجو الثقافي و السياسي السائد في القاهره في الخمسينات من القرن الماضي
الحريه وابداع القصيبي فيها
- 03/02/2006
نعم ... مهما قلت فالحروووف لن تسعفني في وصف اعججابي ويخونني التعبير في وصف الاعجاب والابداع الدي كان واضحا في سطور تلك الروايه والتي وصفت لنا الاحداث وما يدور في اركان تللك الشقه وما يكتنز في زوايا جدرانها االاربعه .. فالروايه بعد ان انتهيت من قراتها كأنني كنت اتابع فيلم سينمائي فالقصيبي كان دقيقا في وصف الاحداث ...
ولهدا أقول للدكتور الوزيرغازي القصيبي لقد اجتهدت فأبدعت .. والى الامام بأدن الله فكل التوفيق مني لك أتمناه من الله ... أخوكم (( ملح الحياه )) السعوديه _ وزارة التربيه والتعليم ..
ليس لك من الرواية شئ
- 04/01/2006
إلى غازي ..
كل ما قرأت لك رواية .. " مرغما " يصبرني شعرك القديم ..
أدركت أنك شاعر .. وفقط شاعر ..
رجاء .. حفاظا على الذوق العام دعها لهم
وانتبه لشعرك .. فأنت لا يناسبك زي الراوي
دمت شاعرنا ..
تحيتي
سمك -لبن -تمر هندي
- 23/12/2005
لكثرة ما ردد البوق الاعلامي عن هذه الرواية لا لشيئ ولكن كون كاتب الرواية يحتل مناصب رفيعة في بلده .ولكوني شخص قارئ ليس له الحق في النقد الذي على اساسه يقرر ما هي المبادئ التي يجب ان ترتكز عليها الرواية لا اقول غير انني اكملتها مغصب لرتابتها والاطالة المفرطة التي لا مبرر لها فاشعرتني ان الكاتب لا علاقة له بفن الرواية .