أبوشلاخ البرمائي
- 03/09/2012
لنتفق أن ما كتبه القصيبي رحمه الله هنا كان نخبويا وموجها لأبناء منطقته نظرا لما احتوته روايته التهكمية على الكثير من المفردات المحليةغير الدارجة ....روايةسياسية نسجت من الخيال لتحكي عن الواقع وتنقده..ناسبتني الى حد ما
مواقف ساخرة واخرى محرجة وبعضها سخيفة، في رحلة يجوب فيها بطل الرواية الصحراء العربية الى الفيتنام و مصر و الأمازون و طبعا "بلاد صناع القدر و القرار" الأمريكان ... يعمل كصديق ووسيط وسمسار للأمريكان ... لا بئس بها.
سخريه مؤلمه !
- 11/09/2006
غريب هذا الغازي ، بقدر ما يضحكنا فهو يؤلمنا بالوقت نفسه ، سخرية بقدر الألم على الوضع العربي بشخوصه و احداثه و اخطائه.
هذا الكتاب يبين مدى فهم وألمام الدكتور والوزير والكبير غازي القصيبي بالامور المتعلقة بالأعلام العربي الضعيف والمحدود والاعلام الغربي المليى بالحرية والا حدودي
سخرية مبالغ فيها
- 11/02/2006
كنت اتمنى ان تكون الرواية اكثر تركيزا من السخرية المبالغ فيها. هناك تهكم شخصي على احدى الشخصيات الصحفية العربية التي عاصرت الرئيس جمال عبدالناصر رحمة الله عليه. بالرغم من عدم توافقي مع هذه الشخصية (البرمائية) الا انني لست مع اصدار رواية تتهكم عليه لأسباب شخصية. الأديب غازي القصيبي اكبر من ذلك.
القصيبي استاذ السخرية المشاغب
- 19/12/2005
رواية جميلة جداً ورائعه بكل ماتحمله من معاني .
غازي القصيبي كان في الجامعة أستاذ العلاقات الدولية . سابقاً ولكن في الرواية أثبت الأن أنه (( أستاذ السخرية المشاغب ))
هذه الرواية معبأة بالسخرية والتهكم وبخاصة من كبار القوم, إنها رواية مضحكة حقا.ً
كم يبهرني هذا الغازي إنه جميل في كل شيء